لمحات من تعليم (القمص مينا البراموسي المتوحد) قداسة البابا كيرلس السادس 1956 – 1959
+ كلمةُ الحقِ دواءٌ للقلب. + أنت أعظمُ من كل ما يقوله الناسُ عنكَ، سواء أكان مديحاً أو شتائم؛ لأنك ابنُ الله حسب نعمة ربنا
21 ديسمبر، 2013 3 تعليقات
+ كلمةُ الحقِ دواءٌ للقلب. + أنت أعظمُ من كل ما يقوله الناسُ عنكَ، سواء أكان مديحاً أو شتائم؛ لأنك ابنُ الله حسب نعمة ربنا
-1- على كل حجابٍ نبغ فنُكِ يا أُم الشهداء رسمتِ الصليبَ بأشكالٍ وألوان. عشقُ الانتصارِ على الموت سلَّمه يسوع الملك، فصار ختم التاريخ القديم المجيد
ماذا تقول صلاة التحليل؟ ما الذي يحدث للخطية في سر التوبة؟ في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي القواعد الأربعة التي يتم على
ما علاقة السلطان بالمحبة؟ وهل للمحبة سلطان؟ ما الفرق بين سلطان القوة وسلطان المحبة؟ في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن سلطان
عيد الصليب هو عيد كبير في الكنيسة، تحتفل به كل الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية أيضاً. وبهذه المناسبة يلزمنا أن نقف عند بعض المحطات الضرورية من خلال
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
+ كلمةُ الحقِ دواءٌ للقلب. + أنت أعظمُ من كل ما يقوله الناسُ عنكَ، سواء أكان مديحاً أو شتائم؛ لأنك ابنُ الله حسب نعمة ربنا
-1- على كل حجابٍ نبغ فنُكِ يا أُم الشهداء رسمتِ الصليبَ بأشكالٍ وألوان. عشقُ الانتصارِ على الموت سلَّمه يسوع الملك، فصار ختم التاريخ القديم المجيد
ماذا تقول صلاة التحليل؟ ما الذي يحدث للخطية في سر التوبة؟ في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي القواعد الأربعة التي يتم على
ما علاقة السلطان بالمحبة؟ وهل للمحبة سلطان؟ ما الفرق بين سلطان القوة وسلطان المحبة؟ في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن سلطان
عيد الصليب هو عيد كبير في الكنيسة، تحتفل به كل الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية أيضاً. وبهذه المناسبة يلزمنا أن نقف عند بعض المحطات الضرورية من خلال
يا صليب الرب يا حبيب القلب يا رفيق الدرب يا نهر الحب ****
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما
من الثابت تاريخياً أن ترتيب صلوات السواعي يعود أصلاً إلى رهبنة القديس باخوم أب الشركة. وعندما نقول ترتيب، فهذا لا يعني أنها من وضع الأنبا
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات