جبل طابور، والجلجثة والقبر
بدأ الرب بسؤال: مَن تقول الجموع؟ ثم جاء اعتراف بطرس وقال: “مسيح الله”، ولكن الرب “انتهرهم، بل أوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد”، وشرح الرب
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
بدأ الرب بسؤال: مَن تقول الجموع؟ ثم جاء اعتراف بطرس وقال: “مسيح الله”، ولكن الرب “انتهرهم، بل أوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد”، وشرح الرب
ماذا نطلب فيما نقرع أبواب الصوم؟ نُمسك لكي يطعمنا الرب رحمته الغنية أي أننا نتوسل إليه رحمةً تغذينا. كل جهدنا فيما نسلك الطريق إلى الفصح
لا يوجد في عالمنا اليوم مَن يُقدِّس الجسد الإنساني كوجه إلهي للإنسان سوى المسيحية، ولو أضفت المسيحية الأرثوذكسية بالذات؛ أكون قد
يشي التعليم السائد في الكنيسة القبطية في الربع الأخير من القرن العشرين وما تلاه من سنوات في القرن الواحد والعشرين أن كنيسة القديس أثناسيوس لم
الليتورجية هي تراث الأرثوذكسية الرسولي الإلهي التاريخي الذي لا مثيل له في العالم كله. فنحن عندما ندخل الكنيسة، لا ندخل إلى فراغٍ نملأه بالكلام، وإنما
استُعلِن الثالوث في العهد الجديد في بشارة الملاك للقديسة مريم عندما جاءت البشارة من الله (لو 1: 26): – الروح القدس يحل عليك –
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
في دقة الطبيب الحكيم يشهد لوقا الإنجيلي أنه “لما تمَّت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تَسمَّى من الملاك قبل أن حبل به في
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
بدأ الرب بسؤال: مَن تقول الجموع؟ ثم جاء اعتراف بطرس وقال: “مسيح الله”، ولكن الرب “انتهرهم، بل أوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد”، وشرح الرب
ماذا نطلب فيما نقرع أبواب الصوم؟ نُمسك لكي يطعمنا الرب رحمته الغنية أي أننا نتوسل إليه رحمةً تغذينا. كل جهدنا فيما نسلك الطريق إلى الفصح
لا يوجد في عالمنا اليوم مَن يُقدِّس الجسد الإنساني كوجه إلهي للإنسان سوى المسيحية، ولو أضفت المسيحية الأرثوذكسية بالذات؛ أكون قد
يشي التعليم السائد في الكنيسة القبطية في الربع الأخير من القرن العشرين وما تلاه من سنوات في القرن الواحد والعشرين أن كنيسة القديس أثناسيوس لم
الليتورجية هي تراث الأرثوذكسية الرسولي الإلهي التاريخي الذي لا مثيل له في العالم كله. فنحن عندما ندخل الكنيسة، لا ندخل إلى فراغٍ نملأه بالكلام، وإنما
استُعلِن الثالوث في العهد الجديد في بشارة الملاك للقديسة مريم عندما جاءت البشارة من الله (لو 1: 26): – الروح القدس يحل عليك –
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
في دقة الطبيب الحكيم يشهد لوقا الإنجيلي أنه “لما تمَّت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تَسمَّى من الملاك قبل أن حبل به في
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات