الإفراز والتمييز -1- مقدمة
ما هي أهم فضيلة في الحياة المسيحية بحسب القديس أنطونيوس الكبير؟ كيف أن الإيمان المسيحي الأرثوذكسي هو أول تمرين للإفراز والتمييز؟ هل يجوز أن نأخذ
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
ما هي أهم فضيلة في الحياة المسيحية بحسب القديس أنطونيوس الكبير؟ كيف أن الإيمان المسيحي الأرثوذكسي هو أول تمرين للإفراز والتمييز؟ هل يجوز أن نأخذ
يقول الرب يسوع: “سراج الجسد هو العين، فإذا كانت عينك سليمة (بسيطة) فجسدك كله يكون نيراً” (متى 6: 22). العين السليمة أو البسيطة هي التي
لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، وبعد أن
عيد الصليب -1- – يا عهد الرب – يا صليب الحب – بأدينا – نرشمك – على قلوبنا – فرحة السماء – الشهداء يطلوا علينا
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، يضع أمامنا
– أنتِ أعظم من الشاروبيم؛ لأن الابن لم يولد من رتبةٍ ملائكيةٍ أكثر مجداً – بما لا يُقاس – لأنه لم يُوجد بينهم من كان
ليست الإفخارستيا طعاماً عادياً، نأكله ويتحول فينا إلى لحم وعظام على المستوى البيولوجي، لكي يطرد الجسم ما لا يقبله، أو لا تقوى أجهزة الهضم على
سؤالٌ وصلني عدة مرات، ولكن إلحاح البعض الزمني بالرد؛ لأنني كنت أظن أن هذا مجرد هاجس عابر وسؤال لا أساس له، ولكنني أجد أن هذا
لم يحمل جسد الرب وحياته بذرة الانفصال، أو شكل الاستقلال عن الآب، أو عن أُقنوم الكلمة؛ لأنه بذلك صار غذاءً وقُوتاً لنا في السر المجيد،
ما هي أهم فضيلة في الحياة المسيحية بحسب القديس أنطونيوس الكبير؟ كيف أن الإيمان المسيحي الأرثوذكسي هو أول تمرين للإفراز والتمييز؟ هل يجوز أن نأخذ
يقول الرب يسوع: “سراج الجسد هو العين، فإذا كانت عينك سليمة (بسيطة) فجسدك كله يكون نيراً” (متى 6: 22). العين السليمة أو البسيطة هي التي
لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، وبعد أن
عيد الصليب -1- – يا عهد الرب – يا صليب الحب – بأدينا – نرشمك – على قلوبنا – فرحة السماء – الشهداء يطلوا علينا
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، يضع أمامنا
– أنتِ أعظم من الشاروبيم؛ لأن الابن لم يولد من رتبةٍ ملائكيةٍ أكثر مجداً – بما لا يُقاس – لأنه لم يُوجد بينهم من كان
ليست الإفخارستيا طعاماً عادياً، نأكله ويتحول فينا إلى لحم وعظام على المستوى البيولوجي، لكي يطرد الجسم ما لا يقبله، أو لا تقوى أجهزة الهضم على
سؤالٌ وصلني عدة مرات، ولكن إلحاح البعض الزمني بالرد؛ لأنني كنت أظن أن هذا مجرد هاجس عابر وسؤال لا أساس له، ولكنني أجد أن هذا
لم يحمل جسد الرب وحياته بذرة الانفصال، أو شكل الاستقلال عن الآب، أو عن أُقنوم الكلمة؛ لأنه بذلك صار غذاءً وقُوتاً لنا في السر المجيد،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات