قيامة الإنسان والكون في المسيح يسوع – المئوية الأولى
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
يا يسوع، “يا عشقي المصلوب”. أنت معلّقٌ على خطايانا قبل أن رفعوك على خشبة. قتلتك خطايانا فيما كنا نلهو بها. نُبصرك الآن “لا منظر لك
لكون التوبة رجوعاً إلى الله، إلى كيانه، إلى حياته تحصل بنزول حياته عليك. أنت تتوجع أولاً لكونك حجبت وجهه عنك لتعطي وجهك حق أن يرى
القمص ميخائيل إبراهيم هو أحد قمم الحياة الروحية القبطية في النصف الأخير من القرن العشرين، وكان أب اعتراف لكثير من خدام الكنيسة الذين نهلوا من
سلام الرب معك يا د.جورج … اكثر ما يشغلنى هذه الفتره هو كيف نرضى الله فى حياتنا ؟؟؟ هل الرهبنه هى الطريق الوحيد للخلاص !!!!ام
الكلام عن جحد الذات أو إنكار الذات في المسيحية يستوجب الرجوع إلى شخص الرب يسوع نفسه؛ النموذج الصحيح لجحد الذات. وبناءً على ذلك يوضح لنا
ماذا نعرف عن محبة الثالوث، أو المحبة الأقنومية؟ هناك طريقتين لمحاولة فهم الثالوث القدوس، إمَّا أن نبدأ بتعريف كلمة الأقنوم والجوهر، وهذه هي طريقة العصر
الثقافة الثالوثية، ومحبة الثالوث القدوس الآب والابن الروح القدس، ذلك هو موضوع هذه المحاضرة. هل الثالوث دعوة ثقافية حضارية للسلوك، أم أنه عقيدة عقيمة جامدة
يُعد مَثَل الوزنات الوارد في إنجيل معلمنا القديس متى 25: 14 – 30 مَثَلاً مهماً شأنه شأن كل تعليم الرب. ما هو المقصود بالوزنات؟ ما
في هذه المحاضرة يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي تعليم الرب في مثل وليمة العرس الوارد في إنجيل متى في الإصحاح الثاني والعشرين. ويلفت نظرنا
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
يا يسوع، “يا عشقي المصلوب”. أنت معلّقٌ على خطايانا قبل أن رفعوك على خشبة. قتلتك خطايانا فيما كنا نلهو بها. نُبصرك الآن “لا منظر لك
لكون التوبة رجوعاً إلى الله، إلى كيانه، إلى حياته تحصل بنزول حياته عليك. أنت تتوجع أولاً لكونك حجبت وجهه عنك لتعطي وجهك حق أن يرى
القمص ميخائيل إبراهيم هو أحد قمم الحياة الروحية القبطية في النصف الأخير من القرن العشرين، وكان أب اعتراف لكثير من خدام الكنيسة الذين نهلوا من
سلام الرب معك يا د.جورج … اكثر ما يشغلنى هذه الفتره هو كيف نرضى الله فى حياتنا ؟؟؟ هل الرهبنه هى الطريق الوحيد للخلاص !!!!ام
الكلام عن جحد الذات أو إنكار الذات في المسيحية يستوجب الرجوع إلى شخص الرب يسوع نفسه؛ النموذج الصحيح لجحد الذات. وبناءً على ذلك يوضح لنا
ماذا نعرف عن محبة الثالوث، أو المحبة الأقنومية؟ هناك طريقتين لمحاولة فهم الثالوث القدوس، إمَّا أن نبدأ بتعريف كلمة الأقنوم والجوهر، وهذه هي طريقة العصر
الثقافة الثالوثية، ومحبة الثالوث القدوس الآب والابن الروح القدس، ذلك هو موضوع هذه المحاضرة. هل الثالوث دعوة ثقافية حضارية للسلوك، أم أنه عقيدة عقيمة جامدة
يُعد مَثَل الوزنات الوارد في إنجيل معلمنا القديس متى 25: 14 – 30 مَثَلاً مهماً شأنه شأن كل تعليم الرب. ما هو المقصود بالوزنات؟ ما
في هذه المحاضرة يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي تعليم الرب في مثل وليمة العرس الوارد في إنجيل متى في الإصحاح الثاني والعشرين. ويلفت نظرنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات