القيامة، أساس الإنجيل ومسرة الثالوث بالإنسان
لقد قام الرب بالحقيقة، وصارت هذه تحية الحياة وخبر السلام؛ لأن المسيح الحي جاء وبشَّرنا بالسلام (أفسس 2: 17)، ويجيء المسيح الحي والأبواب مغلَّقة ليقول
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
لقد قام الرب بالحقيقة، وصارت هذه تحية الحياة وخبر السلام؛ لأن المسيح الحي جاء وبشَّرنا بالسلام (أفسس 2: 17)، ويجيء المسيح الحي والأبواب مغلَّقة ليقول
1 يومٌ غاب فيه نور الشمس، الخليقة غير العاقلة تألمت، ارتعدت الأرض، عندما غُرِسَ فيها الصليب، شجرة الحياة تنمو في الموت.
أغلق فمك عن الكلام يهدأ قلبك من ضجة الحياة تحيا في سلام تدرك أن هدوء القلب صومٌ كامل. الخيالات طعام، الأفكار أحياناً سموم، تكسِّر العظام.
إننا نحب الجسد لأنه الموطن والسكن الحقيقي للنفس. هو لحم ودم الروح، ولكن الروح أحياناً تظن أنه، أي الجسد خالد ولا يموت، ومن هذا اليقين
المعرفةُ أنواعٌ، ولكن الذي يهمُني هنا هو المعرفة العارية عن المحبة .. لأنها في حقيقة الأمر فضول العقل الذي يريد أنْ يدخل إلى أعماق الأشياء،
هزم الرب الشيطان بطرده وأسره في الجحيم. وهزم الموت على الصليب. أعلن الغفران وهو معلقٌ على خشبة الصليب، وفتح الفردوس للص اليمين، وأقام الموتى، وفتَّح
يقول القديس سمعان اللاهوتي الحديث المنتقل السنة الـ 1022 كما إن حواء أصبحت بعصيانها سببا للموت ووقعت في الخطيئة، وكما بخطيئة واحدة صار الحكم على
1- لا توبةَ بدون محبةٍ حقيقيةٍ؛ لأن توبة الخوف ناقصةٌ بذل المحبة. ولا توبةَ بدون بذل؛ لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبةً
في ذكرى نياحة القمص متى المسكين نقدم نصا حواريا مع ثلاثة من كبار مفكرينا حاوروا الراهب والمفكر الأب متى المسكين، ونُشرت المحاورة التي تكشف عن
خميرة الخوف خطرٌ على الحياة، لأن الخوف من الموت – ذلك الداء القديم الخفي – يُحرك كل المخاوف الأخرى التي أخذناها من الناس، أو من
لقد قام الرب بالحقيقة، وصارت هذه تحية الحياة وخبر السلام؛ لأن المسيح الحي جاء وبشَّرنا بالسلام (أفسس 2: 17)، ويجيء المسيح الحي والأبواب مغلَّقة ليقول
1 يومٌ غاب فيه نور الشمس، الخليقة غير العاقلة تألمت، ارتعدت الأرض، عندما غُرِسَ فيها الصليب، شجرة الحياة تنمو في الموت.
أغلق فمك عن الكلام يهدأ قلبك من ضجة الحياة تحيا في سلام تدرك أن هدوء القلب صومٌ كامل. الخيالات طعام، الأفكار أحياناً سموم، تكسِّر العظام.
إننا نحب الجسد لأنه الموطن والسكن الحقيقي للنفس. هو لحم ودم الروح، ولكن الروح أحياناً تظن أنه، أي الجسد خالد ولا يموت، ومن هذا اليقين
المعرفةُ أنواعٌ، ولكن الذي يهمُني هنا هو المعرفة العارية عن المحبة .. لأنها في حقيقة الأمر فضول العقل الذي يريد أنْ يدخل إلى أعماق الأشياء،
هزم الرب الشيطان بطرده وأسره في الجحيم. وهزم الموت على الصليب. أعلن الغفران وهو معلقٌ على خشبة الصليب، وفتح الفردوس للص اليمين، وأقام الموتى، وفتَّح
يقول القديس سمعان اللاهوتي الحديث المنتقل السنة الـ 1022 كما إن حواء أصبحت بعصيانها سببا للموت ووقعت في الخطيئة، وكما بخطيئة واحدة صار الحكم على
1- لا توبةَ بدون محبةٍ حقيقيةٍ؛ لأن توبة الخوف ناقصةٌ بذل المحبة. ولا توبةَ بدون بذل؛ لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبةً
في ذكرى نياحة القمص متى المسكين نقدم نصا حواريا مع ثلاثة من كبار مفكرينا حاوروا الراهب والمفكر الأب متى المسكين، ونُشرت المحاورة التي تكشف عن
خميرة الخوف خطرٌ على الحياة، لأن الخوف من الموت – ذلك الداء القديم الخفي – يُحرك كل المخاوف الأخرى التي أخذناها من الناس، أو من
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات