معمودية الرب يسوع في الأردن
سوف نحتفل بعيد “الثيؤفانيا” (الظهور الإلهي) بعد احتفالنا بعيد تجسُّد ابن الله الكلمة. عيدٌ عظيمٌ ظَهَرَ فيه الثالوث القدوس مبشِّراً إيانا بالتبني؛ لأن ابن الله
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
سوف نحتفل بعيد “الثيؤفانيا” (الظهور الإلهي) بعد احتفالنا بعيد تجسُّد ابن الله الكلمة. عيدٌ عظيمٌ ظَهَرَ فيه الثالوث القدوس مبشِّراً إيانا بالتبني؛ لأن ابن الله
لماذا وأنا رجل إنجليزي، أنتمي إلي الكنيسة الأرثوذكسية؟ لقد ابتدأ كل شيء بعد ظهر يوم سبت عندما كنت طالب مدرسة، فبدون فكرة واضحة عن مكان
شرح القداس الباسيلي هو تعليق وتفسير لكثير من أقوال الآباء للدكتور جورج حبيب بباوي، وقد كان عبارة عن سلسلة من المحاضرات ألقيت بالكلية الإكليريكية
أولاً: ما هي قوة المسيح القيامية؟ 1- بالصليب دخل المسيح في مجال “الموت”. و”الموت”، في الكتاب المقدس، إنما يشير إلى كل ما يسيء إلى الإنسان،
الصلاة: صلي إبصالية اليوم صباحاً أو مساءً والأفضل أن يكون صباحاً حتى يصبح اسم الرب يسوع على لسانك. صلي باكر واختار المزامير حسب وقتك. وإذا
الإستعداد للخدمة: يا مَنْ أهلتنا بنعمة مسيحك أنْ ندخل بيتك المُقدَّس، هذا الذي شيَّدته حسب حكمة روحك القدُّوس، أعطنا أيها الآب الحنون، محُب الذين يأتون
الألف أوَّل كل الأشياء هو رشم الصليب، به نعمل كل الأشياء. الباء بدء الإيمان هو تجسُّد ربنا يسوع المسيح إبن الآب الأزلي، والمولود منه قبل
الألف أَحِبْ الرب إلهك مِنْ كل قلبك، وفكرك، وأَحِبْ قريبك كنفسك. هذه الوصية لن تتغيَّر حتى في حياة الدهر الآتي. الباء بدءُ المحبةِ هو الله،
ذكصولوجية للثالوث (1) 1- لنمجد الذي لأجلنا تواضَعَ وصار في هيئة إنسان. الأزليُ الحي القادر على كل الأشياء وضابط الكل. الكلمةُ الذي وَهَبَ النطقَ لكل
وغايةُ الصلاة، يعملها الرُّوح القدس؛ لأننا لا يمكن أنْ نكون مثل الله بقدراتنا، بل بقوة وعطية الرُّوح القدس الذي يسكن فينا؛ لكي يحوِّلنا إلى صورة
سوف نحتفل بعيد “الثيؤفانيا” (الظهور الإلهي) بعد احتفالنا بعيد تجسُّد ابن الله الكلمة. عيدٌ عظيمٌ ظَهَرَ فيه الثالوث القدوس مبشِّراً إيانا بالتبني؛ لأن ابن الله
لماذا وأنا رجل إنجليزي، أنتمي إلي الكنيسة الأرثوذكسية؟ لقد ابتدأ كل شيء بعد ظهر يوم سبت عندما كنت طالب مدرسة، فبدون فكرة واضحة عن مكان
شرح القداس الباسيلي هو تعليق وتفسير لكثير من أقوال الآباء للدكتور جورج حبيب بباوي، وقد كان عبارة عن سلسلة من المحاضرات ألقيت بالكلية الإكليريكية
أولاً: ما هي قوة المسيح القيامية؟ 1- بالصليب دخل المسيح في مجال “الموت”. و”الموت”، في الكتاب المقدس، إنما يشير إلى كل ما يسيء إلى الإنسان،
الصلاة: صلي إبصالية اليوم صباحاً أو مساءً والأفضل أن يكون صباحاً حتى يصبح اسم الرب يسوع على لسانك. صلي باكر واختار المزامير حسب وقتك. وإذا
الإستعداد للخدمة: يا مَنْ أهلتنا بنعمة مسيحك أنْ ندخل بيتك المُقدَّس، هذا الذي شيَّدته حسب حكمة روحك القدُّوس، أعطنا أيها الآب الحنون، محُب الذين يأتون
الألف أوَّل كل الأشياء هو رشم الصليب، به نعمل كل الأشياء. الباء بدء الإيمان هو تجسُّد ربنا يسوع المسيح إبن الآب الأزلي، والمولود منه قبل
الألف أَحِبْ الرب إلهك مِنْ كل قلبك، وفكرك، وأَحِبْ قريبك كنفسك. هذه الوصية لن تتغيَّر حتى في حياة الدهر الآتي. الباء بدءُ المحبةِ هو الله،
ذكصولوجية للثالوث (1) 1- لنمجد الذي لأجلنا تواضَعَ وصار في هيئة إنسان. الأزليُ الحي القادر على كل الأشياء وضابط الكل. الكلمةُ الذي وَهَبَ النطقَ لكل
وغايةُ الصلاة، يعملها الرُّوح القدس؛ لأننا لا يمكن أنْ نكون مثل الله بقدراتنا، بل بقوة وعطية الرُّوح القدس الذي يسكن فينا؛ لكي يحوِّلنا إلى صورة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات