بنوة الابن “هل المسيح يسوع، هو ابن الله، أم هو الله؟
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
الرئيسيةلاهوت عقيدي
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
لأن هذا هو الإفراز الذي عبّر عنه الإنجيل بـ “العين” و”سراج الجسد” حسب قول المخلص: “سراج الجسد هو العين، فإن كانت عينك بسيطة فجسدك كله
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
أن الطقس هو أقصر الطرق التعليمية المتوفرة لتدريس العقيدة والآباء، فهو لُب وجوهر كل ما وصلت إليه الكنيسة القبطية عبر تاريخها الطويل من خبرة روحية
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
ليست الهرطقةُ خطأٌ في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقة في يوم من الأيام تعبيراً لغوياً، وإنما الهرطقةُ مدرسةٌ فكريةٌ
لأن هذا هو الإفراز الذي عبّر عنه الإنجيل بـ “العين” و”سراج الجسد” حسب قول المخلص: “سراج الجسد هو العين، فإن كانت عينك بسيطة فجسدك كله
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
أن الطقس هو أقصر الطرق التعليمية المتوفرة لتدريس العقيدة والآباء، فهو لُب وجوهر كل ما وصلت إليه الكنيسة القبطية عبر تاريخها الطويل من خبرة روحية
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
نحن نعترف برب واحد وابن واحد، وحيد الجنس ومخلص الكل يسوع المسيح، واحد من اثنين: لاهوت مساوٍ للآب، وناسوتٌ مساوٍ لنا حسب التدبير. بهذا الاعتراف
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات