(مقتطف) انتظار الخليقة يتوقع استعلان أبناء الله
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: شرحاً موجزاً عن استعلان الجسد الممجد في الليتورجية كنموذج لإستعلان اليوم الأخير. شرحاً موجزاً عن البعد السماوي لليتورجية.
الرئيسيةلاهوت عقيدي
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: شرحاً موجزاً عن استعلان الجسد الممجد في الليتورجية كنموذج لإستعلان اليوم الأخير. شرحاً موجزاً عن البعد السماوي لليتورجية.
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لهذا الموضوع المثير للجدل، ويؤكد علينا ضرورة فهم هذا الموضوع في إطار المحاذير الآتية: 1- التحديد اللاهوتي
مدرسة الصلاة الأرثوذكسية موجودة في القداسات. من خلال القداس الباسيلي يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي لماذا نصلي في الكنيسة ولماذا تبدأ جميع الخدمات الليتورجية
عندما أراد آدم أن يختبئ من وجه الله سمع ذلك السؤال “أين أنت؟” (تكوين 3: 9) ومنذ أن قيل هذا السؤال وحتى اليوم، بل وحتى
لكن الإنسان، كردِّ فعلٍ للموت، أصبح يعيش للجسد، وأصبح يهتم جدًا بذاته لأنه يرى أن كيانه مهددٌ بالموت، وهنا يجب أن ندرك أن الحياة للجسد
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
“نؤمن بأن الابن الواحد ابن الله الآب، ونعتقد بأقنومٍ واحدٍ ربنا يسوع المسيح المولود من الله الآب قبل كل الدهور. مولودًا إلهيًا قبل كل الدهور
في البداية يجب أن نتعرف على طبيعة العلاقة الإلهية الإنسانية في العهد القديم. وعلينا أن نلاحظ أن الكلام على الصورة الإلهية في الإنسان في العهد
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: شرحاً موجزاً عن استعلان الجسد الممجد في الليتورجية كنموذج لإستعلان اليوم الأخير. شرحاً موجزاً عن البعد السماوي لليتورجية.
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لهذا الموضوع المثير للجدل، ويؤكد علينا ضرورة فهم هذا الموضوع في إطار المحاذير الآتية: 1- التحديد اللاهوتي
مدرسة الصلاة الأرثوذكسية موجودة في القداسات. من خلال القداس الباسيلي يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي لماذا نصلي في الكنيسة ولماذا تبدأ جميع الخدمات الليتورجية
عندما أراد آدم أن يختبئ من وجه الله سمع ذلك السؤال “أين أنت؟” (تكوين 3: 9) ومنذ أن قيل هذا السؤال وحتى اليوم، بل وحتى
لكن الإنسان، كردِّ فعلٍ للموت، أصبح يعيش للجسد، وأصبح يهتم جدًا بذاته لأنه يرى أن كيانه مهددٌ بالموت، وهنا يجب أن ندرك أن الحياة للجسد
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
“نؤمن بأن الابن الواحد ابن الله الآب، ونعتقد بأقنومٍ واحدٍ ربنا يسوع المسيح المولود من الله الآب قبل كل الدهور. مولودًا إلهيًا قبل كل الدهور
في البداية يجب أن نتعرف على طبيعة العلاقة الإلهية الإنسانية في العهد القديم. وعلينا أن نلاحظ أن الكلام على الصورة الإلهية في الإنسان في العهد
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات