(مقتطف) المعرفة والخلاص
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: أولاً: حرية الإنسان في حدود المحبة الإلهية. ثانياً: الاعتراف بقصور المعرفة ودورها في الخلاص. المعرفة في إطار المحبة.
الرئيسيةلاهوت عقيدي
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: أولاً: حرية الإنسان في حدود المحبة الإلهية. ثانياً: الاعتراف بقصور المعرفة ودورها في الخلاص. المعرفة في إطار المحبة.
القراءة العميقة للعهد القديم تكشف عن أن اختبار الآباء والبطاركة للتوحيد ارتكز على عناصر ثلاثة: 1- إعلان الله عن المواعيد 2- العهد 3- العلاقة الشخصية.
لكي نفهم العلاقة بين التجسد والإفخارستيا يجب أن نرفض الثنائية التي دخلت إلى تعليمنا اللاهوتي من العصر الوسيط، ويجب العودة إلى النظرة الكلية السائدة في
في مناسبة احتفال أُم الشهداء بتجسد ربنا يسوع المسيح، يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسد الرب، ذلك الحدث الذي كان افتتاحًا
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
الاتحاد الأقنومي هو تعبير القديس كيرلس المفضل، والذي كان التعبير الوحيد لمواجهة النسطورية. والمقصود به هو اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب يسوع بغير اختلاط ولا
الجسد الحقيقي الوحيد هو جسد الرب يسوع. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هو المقصود بأن الجسد والدم في الإفخارستيا هما
هل الموت هو مجرد انفصال النفس عن الجسد؟ ما هو التعريف الحقيقي للموت؟ ولماذا تم نقل مركز التعليم من الموت إلى الخطية؟ وماذا تصنع الخطية
في هذه المحاضرة يشرح لنا لماذا خلت سلسلة الإنساب الواردة في إنجيلي متى ولوقا من أي ذِكر لموسى، كما خلت من ذكر أيٍّ ممن كان
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
مقتطف يعرض فيه الدكتور جورج حبيب بباوي: أولاً: حرية الإنسان في حدود المحبة الإلهية. ثانياً: الاعتراف بقصور المعرفة ودورها في الخلاص. المعرفة في إطار المحبة.
القراءة العميقة للعهد القديم تكشف عن أن اختبار الآباء والبطاركة للتوحيد ارتكز على عناصر ثلاثة: 1- إعلان الله عن المواعيد 2- العهد 3- العلاقة الشخصية.
لكي نفهم العلاقة بين التجسد والإفخارستيا يجب أن نرفض الثنائية التي دخلت إلى تعليمنا اللاهوتي من العصر الوسيط، ويجب العودة إلى النظرة الكلية السائدة في
في مناسبة احتفال أُم الشهداء بتجسد ربنا يسوع المسيح، يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسد الرب، ذلك الحدث الذي كان افتتاحًا
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
الاتحاد الأقنومي هو تعبير القديس كيرلس المفضل، والذي كان التعبير الوحيد لمواجهة النسطورية. والمقصود به هو اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب يسوع بغير اختلاط ولا
الجسد الحقيقي الوحيد هو جسد الرب يسوع. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هو المقصود بأن الجسد والدم في الإفخارستيا هما
هل الموت هو مجرد انفصال النفس عن الجسد؟ ما هو التعريف الحقيقي للموت؟ ولماذا تم نقل مركز التعليم من الموت إلى الخطية؟ وماذا تصنع الخطية
في هذه المحاضرة يشرح لنا لماذا خلت سلسلة الإنساب الواردة في إنجيلي متى ولوقا من أي ذِكر لموسى، كما خلت من ذكر أيٍّ ممن كان
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات