الجسد (مجتزأ من كتاب الإنسان صورة الله ومثاله)
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
الرئيسيةلاهوت عقيدي
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
“نؤمن بأن الابن الواحد ابن الله الآب، ونعتقد بأقنومٍ واحدٍ ربنا يسوع المسيح المولود من الله الآب قبل كل الدهور. مولودًا إلهيًا قبل كل الدهور
في البداية يجب أن نتعرف على طبيعة العلاقة الإلهية الإنسانية في العهد القديم. وعلينا أن نلاحظ أن الكلام على الصورة الإلهية في الإنسان في العهد
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
رغم أنني أعرف أن غالبية القراء لا يقرأون مقدمات الكتب، إلا أنني أرجو القارئ العزيز، ليس فقط أن يقرأ هذه المقدمة، بل وأن يخوض فيها
هل الموت هو مجرد انفصال النفس عن الجسد؟ ما هو التعريف الحقيقي للموت؟ ولماذا تم نقل مركز التعليم من الموت إلى الخطية؟ وماذا تصنع الخطية
العيد هو اشتراكنا -حسب التدبير- في الروح القدس بعد أن يرفع الابن له المجد موانع الموت والفساد والجهل كعطايا الله الآب. فالعيد يؤكد أن اتحادنا
“صار الله إنسانًا”. عبارةٌ على بساطتها أرعبت الإنسان. فقد كان عدم الاعتراف بها أو قبولها مسألةَ حياةٍ أو موت بالنسبة لشهداء العصر الأول. وها هي
عندما ننظر إلى التراث المسيحي، فإننا لا نستطيع ان نتجاهل أثر الثقافات في تكوين ملفات صعبة، وهي الأفكار التي خلقت اللاهوت الأرثوذكسي الذي يُعاد اكتشافه
سوف نحاول ان نركز كل كلامنا على القديس بولس بالذات، وهو أكثر مَن كَتَبَ في العهد الجديد، وهو أيضًا كان ولا يزال موضع اتهام من
“نؤمن بأن الابن الواحد ابن الله الآب، ونعتقد بأقنومٍ واحدٍ ربنا يسوع المسيح المولود من الله الآب قبل كل الدهور. مولودًا إلهيًا قبل كل الدهور
في البداية يجب أن نتعرف على طبيعة العلاقة الإلهية الإنسانية في العهد القديم. وعلينا أن نلاحظ أن الكلام على الصورة الإلهية في الإنسان في العهد
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول أسبوع البصخة وعيد القيامة المجيد، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
رغم أنني أعرف أن غالبية القراء لا يقرأون مقدمات الكتب، إلا أنني أرجو القارئ العزيز، ليس فقط أن يقرأ هذه المقدمة، بل وأن يخوض فيها
هل الموت هو مجرد انفصال النفس عن الجسد؟ ما هو التعريف الحقيقي للموت؟ ولماذا تم نقل مركز التعليم من الموت إلى الخطية؟ وماذا تصنع الخطية
العيد هو اشتراكنا -حسب التدبير- في الروح القدس بعد أن يرفع الابن له المجد موانع الموت والفساد والجهل كعطايا الله الآب. فالعيد يؤكد أن اتحادنا
“صار الله إنسانًا”. عبارةٌ على بساطتها أرعبت الإنسان. فقد كان عدم الاعتراف بها أو قبولها مسألةَ حياةٍ أو موت بالنسبة لشهداء العصر الأول. وها هي
عندما ننظر إلى التراث المسيحي، فإننا لا نستطيع ان نتجاهل أثر الثقافات في تكوين ملفات صعبة، وهي الأفكار التي خلقت اللاهوت الأرثوذكسي الذي يُعاد اكتشافه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات