ملاحظات على التقرير المقدَّم إلى المجمع المقدس من الأربعة الأساقفة الأجلاء
بتاريخ 7/6/2019 تقدم كل من نيافة الأنبا بنيامين والأنبا موسى والأنبا مايكل والأنبا أغاثون بتقرير مرفوع إلى المجمع المقدس لكنيستنا القبطية الأرثوذكسية بسبب ما
الرئيسيةلاهوت عقيدي
بتاريخ 7/6/2019 تقدم كل من نيافة الأنبا بنيامين والأنبا موسى والأنبا مايكل والأنبا أغاثون بتقرير مرفوع إلى المجمع المقدس لكنيستنا القبطية الأرثوذكسية بسبب ما
ماذا يحدث عندما يصبح رأي القائد هو الإيمان أو العقيدة؟ والجواب معروفٌ لكل من تابع أحداث 40 عامًا. أُغلِقَت أقسام معهد الدراسات القبطية ما عدا
نرى ذلك في الخداع الذي قدَّمه المذهب الإنجيلي، والذي يتمثل في الحديث الدائم عن “تعليم كتابي”؛ لأن الكتاب المقدس وحده هو أصل وجذر حركة
عندما ظهرت أول طبعة من كتاب حياة الصلاة الأرثوذكسية في الخمسينات من القرن الماضي، أحدث ظهور ودراسة الكتاب تحولا هائلا، تمثَّل في طلب الحياة
إذا قام أي مسيحي بمراجعة سريعة لتاريخ الكنيسة القبطية في الأربعين سنةً الأخيرة وما حدث فيها من تزوير للتعليم، للاحظ انتشار ما يمكن أن نسميه
امتدت نار الشغب إلى كل ما يمس ما اصطُلِحَ عليه باسم “العقيدة”، وخلق الأنبا شنودة الثالث في فترةٍ طالت حتى بلغت أكثر من أربعين
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
بتاريخ 15 إبريل 2019 نُشِر مُلصق على أحدى صفحات الفيسبوك يحتوي على فقرة قصيرة منسوبة للقمص أنجيلوس جرجس بعنوان: “بدعة تأليه الإنسان هي الوجه الآخر
الكلام عن السقوط ليس هو بداية اللاهوت المسيحي، فنحن في تعليم الرب لا نجد إشارةً واحدةً إلى سقوط آدم، رغم كلامه وتعامله مع الخطاة بكل
الإجابة على سؤال: هل كان سيتجسد المسيح حتى ولو لم يخطئ آدم؟ الفرق بين التعليم الأوغسطيني والتعليم الآبائي الشرقي.
بتاريخ 7/6/2019 تقدم كل من نيافة الأنبا بنيامين والأنبا موسى والأنبا مايكل والأنبا أغاثون بتقرير مرفوع إلى المجمع المقدس لكنيستنا القبطية الأرثوذكسية بسبب ما
ماذا يحدث عندما يصبح رأي القائد هو الإيمان أو العقيدة؟ والجواب معروفٌ لكل من تابع أحداث 40 عامًا. أُغلِقَت أقسام معهد الدراسات القبطية ما عدا
نرى ذلك في الخداع الذي قدَّمه المذهب الإنجيلي، والذي يتمثل في الحديث الدائم عن “تعليم كتابي”؛ لأن الكتاب المقدس وحده هو أصل وجذر حركة
عندما ظهرت أول طبعة من كتاب حياة الصلاة الأرثوذكسية في الخمسينات من القرن الماضي، أحدث ظهور ودراسة الكتاب تحولا هائلا، تمثَّل في طلب الحياة
إذا قام أي مسيحي بمراجعة سريعة لتاريخ الكنيسة القبطية في الأربعين سنةً الأخيرة وما حدث فيها من تزوير للتعليم، للاحظ انتشار ما يمكن أن نسميه
امتدت نار الشغب إلى كل ما يمس ما اصطُلِحَ عليه باسم “العقيدة”، وخلق الأنبا شنودة الثالث في فترةٍ طالت حتى بلغت أكثر من أربعين
المسيحُ قام. حقًا قام. هذا هو رجاؤنا الأعظم. المسيحٌ لقبٌ، وليس اسمًا شخصيًا. الاسم الشخصي للرب هو يسوع، أي “يهوه مخلِّص” حسب الأصل العبراني. أما
بتاريخ 15 إبريل 2019 نُشِر مُلصق على أحدى صفحات الفيسبوك يحتوي على فقرة قصيرة منسوبة للقمص أنجيلوس جرجس بعنوان: “بدعة تأليه الإنسان هي الوجه الآخر
الكلام عن السقوط ليس هو بداية اللاهوت المسيحي، فنحن في تعليم الرب لا نجد إشارةً واحدةً إلى سقوط آدم، رغم كلامه وتعامله مع الخطاة بكل
الإجابة على سؤال: هل كان سيتجسد المسيح حتى ولو لم يخطئ آدم؟ الفرق بين التعليم الأوغسطيني والتعليم الآبائي الشرقي.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات