الاستنساخ والتسليم الرسولي
“الاستنساخ”، الكلمة والفعل هما من ثقافتنا المعاصرة، حيث يتم في المعامل استنساخ الخلايا الجذعية stem وأحياناً تحديث نوع جديد من الخلايا، يمكن زرعه في
الرئيسيةلاهوت عقيدي
“الاستنساخ”، الكلمة والفعل هما من ثقافتنا المعاصرة، حيث يتم في المعامل استنساخ الخلايا الجذعية stem وأحياناً تحديث نوع جديد من الخلايا، يمكن زرعه في
نشرت مدونة مركز كنيسة الإسكندرية، يناير 2019 مقالاً لـ (الباحث) چون تكلا بعنوان: “لامحدودية الخطية … بين القيمة والمقدار”، يقول فيه: “نادى البعض بعدم صحة
لعل أكثر ما يثير عجبي هو عجز مَن يتصدرون للكتابة عن إيمان الكنيسة الجامعة -وهم فقراء عقلياً وروحياً- لا هَمَّ لهم سوى البحث عن
المسيحيةُ تاريخانيةٌ. أساسُها شخصٌ وُلِد مثلنا، وعاش معنا، وصُلِب، وقام. تلك أحداثٌ مُطابقةٌ لواقعٍ تاريخيٍّ، سُطِّرت في “كتاب العهد الجديد”. وأيٌّ من هذه الأحداث
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
لقد حارب البعض اتحادنا بالثالوث على أنه مجرد تشبُّهٌ أخلاقي يقوم على العمل الإرادي للإنسان. لكن الرسولي يشرح التعليم الرسولي مؤكِّداً
إن استهوال الإنسان الساقط في الموت لعمل الله في التدبير، وما يترتب عليه من آثار، وعدم تصديقه أو عقله، يصيبه بصدمة شديدة تجعله يعترض
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
“الاستنساخ”، الكلمة والفعل هما من ثقافتنا المعاصرة، حيث يتم في المعامل استنساخ الخلايا الجذعية stem وأحياناً تحديث نوع جديد من الخلايا، يمكن زرعه في
نشرت مدونة مركز كنيسة الإسكندرية، يناير 2019 مقالاً لـ (الباحث) چون تكلا بعنوان: “لامحدودية الخطية … بين القيمة والمقدار”، يقول فيه: “نادى البعض بعدم صحة
لعل أكثر ما يثير عجبي هو عجز مَن يتصدرون للكتابة عن إيمان الكنيسة الجامعة -وهم فقراء عقلياً وروحياً- لا هَمَّ لهم سوى البحث عن
المسيحيةُ تاريخانيةٌ. أساسُها شخصٌ وُلِد مثلنا، وعاش معنا، وصُلِب، وقام. تلك أحداثٌ مُطابقةٌ لواقعٍ تاريخيٍّ، سُطِّرت في “كتاب العهد الجديد”. وأيٌّ من هذه الأحداث
نشرت جريدة وطني على صفحتها الرابعة بتاريخ 6 يناير 2019 مقالاً لنيافة الأنبا موسى أسقف الشباب، بعنوان: “أثناسيوس يشرح التجسد، تجديد الطبيعة البشرية” (مرفق
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
لقد حارب البعض اتحادنا بالثالوث على أنه مجرد تشبُّهٌ أخلاقي يقوم على العمل الإرادي للإنسان. لكن الرسولي يشرح التعليم الرسولي مؤكِّداً
إن استهوال الإنسان الساقط في الموت لعمل الله في التدبير، وما يترتب عليه من آثار، وعدم تصديقه أو عقله، يصيبه بصدمة شديدة تجعله يعترض
فالاحتفال بتجسد الابن الكلمة، هو احتفالٌ خاصٌّ بنا نحن الذين حرَّرنا الابن من رباطات الطبيعة البيولوجية، أي ولادتنا الجسدانية من أبٍ وأُمٍّ؛ لأنه هكذا
هكذا صار الربُّ البكر وبداية الخلقة الجديدة، إذ خلَّص جسده من الموت وحرره من الفساد، ولذلك، وحسب كلمات الرسولي نفسه: “وهكذا إذ قد صرنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات