يوم الصلبوت
يوم الصلبوت، سبقه الدخول إلى أورشليم لكي يؤكد يسوع أنه ليس ملكاً أرضياً. رفض الملك الأرضي، وظل طوال أسبوع الفصح اليهودي قريبٌ من أورشليم، من
الرئيسيةلاهوت عقيدي
يوم الصلبوت، سبقه الدخول إلى أورشليم لكي يؤكد يسوع أنه ليس ملكاً أرضياً. رفض الملك الأرضي، وظل طوال أسبوع الفصح اليهودي قريبٌ من أورشليم، من
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي الخطوات والقواعد التي تضمن لنا قراءة مسيحية للعهد القديم، ويشير علينا أن نبدأ بما يقوله العهد
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الفروق بين اللاهوت والفلسفة. ثانياً: إعلان الله عن ذاته كمخلص. ثالثاً: اسم الله الشخصي. رابعاً:
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
يوم الصلبوت، سبقه الدخول إلى أورشليم لكي يؤكد يسوع أنه ليس ملكاً أرضياً. رفض الملك الأرضي، وظل طوال أسبوع الفصح اليهودي قريبٌ من أورشليم، من
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي الخطوات والقواعد التي تضمن لنا قراءة مسيحية للعهد القديم، ويشير علينا أن نبدأ بما يقوله العهد
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الفروق بين اللاهوت والفلسفة. ثانياً: إعلان الله عن ذاته كمخلص. ثالثاً: اسم الله الشخصي. رابعاً:
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات