عيد تجسُّد الله الكلمة، هو عيد تجسُّد المحبة الإلهية
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
الرئيسيةلاهوت عقيدي
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: اللاهوت الطبيعي. ثانياً: إعلان الله عن ذاته في الكتاب المقدس. ثالثاً: كيف أعلن الله عن
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: إعلان الله عن ذاته في الكلمة والروح. إعلان الله كخالق وكمصدر للحياة وكمحرك للتاريخ. الفرق بين
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الإسم في الكتاب المقدس ومعناه اللاهوتي. الحضور والظهور الإلهي في العهد القديم وصداه في سفر المزامير.
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
الروح القدس ليس خادماً، بل شاهداً للابن، وهو ما يقوله الابن نفسه: “هو يشهد لي” (يو 15: 26)، فالروح شاهدٌ للابن. والشاهد يجب أن يعرف
سبق أريوس، السفسطائي Asterius وهو ما يؤكده لنا أثناسيوس نفسه في الرد على الأريوسيين 1: 2، 5. وكلاهما أريوس وأُستاذه يؤكدان: أنه “توجد حكمتان،
لا شك أن اختراع المعارك، وإيهام المستمعين بأمور على خلاف الحقيقة، لا شك يكشف عن مدى احتقار وازدراء هؤلاء المستمعين، والاستهانة بهم وبعقليتهم، واستغلال حسن
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: اللاهوت الطبيعي. ثانياً: إعلان الله عن ذاته في الكتاب المقدس. ثالثاً: كيف أعلن الله عن
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: إعلان الله عن ذاته في الكلمة والروح. إعلان الله كخالق وكمصدر للحياة وكمحرك للتاريخ. الفرق بين
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الإسم في الكتاب المقدس ومعناه اللاهوتي. الحضور والظهور الإلهي في العهد القديم وصداه في سفر المزامير.
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
الروح القدس ليس خادماً، بل شاهداً للابن، وهو ما يقوله الابن نفسه: “هو يشهد لي” (يو 15: 26)، فالروح شاهدٌ للابن. والشاهد يجب أن يعرف
سبق أريوس، السفسطائي Asterius وهو ما يؤكده لنا أثناسيوس نفسه في الرد على الأريوسيين 1: 2، 5. وكلاهما أريوس وأُستاذه يؤكدان: أنه “توجد حكمتان،
لا شك أن اختراع المعارك، وإيهام المستمعين بأمور على خلاف الحقيقة، لا شك يكشف عن مدى احتقار وازدراء هؤلاء المستمعين، والاستهانة بهم وبعقليتهم، واستغلال حسن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات