رؤية أرثوذكسية في تفسير سفر الرؤيا
إن الأدب الرؤيوي ليس له أمل في العيش على الأرض، فقط بمجيء الرب وتبدد الظلام هناك حياة، فالرجاء الوحيد إذ ا هو الله وفي السماء
الرئيسيةلاهوت عقيدي
إن الأدب الرؤيوي ليس له أمل في العيش على الأرض، فقط بمجيء الرب وتبدد الظلام هناك حياة، فالرجاء الوحيد إذ ا هو الله وفي السماء
عاد صديقي عزت للحوار وهو مثقلٌ بأفكارٍ كثيرة. عزت: أنا مندهش من إصرارك على أن يسوع إلهٌ، مع أنه كان يأكل ويشرب وينام، وحسب
إن عظمة بر المسيح أنه هو هو بر الله – برٌ واحدٌ لاينقسم – وهو يفوق كل ما يقرره الناموس كثمرة لإرضاء العدل الإلهي
وعلى مثال آدم الأول الذي أخذنا منه جسدنا الأول الذي نسميه الجسد العتيق، وأخذنا فيه الطبيعة الساقطة بسبب عصيانه الله وبالتالي الموت، كذلك المسيح
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
لقد غلب الربُ الموتَ في الآخرين مثل لعازر، و ابن الأرملة قبل يوم الجمعة الكبير. ثم غلب الربُ الموتَ علانيةً في كيانه (أي كيان المسيح)
قلنا في المقالات السابقة إن لاهوت الغرب في العصر الوسيط شرَح فداء المسيح متأثراً بالفكر السياسي و القانوني السائد. فقال بأن المسيح دفع الثمن و
عزت صديقٌ مكافح، هاجر الى بريطانيا ثم أمريكا في السبعينات من القرن الماضي، وعمل في مجالات عدة في الحياة، واستقر أخيراً في عملٍ يفضِّله. انتقل
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
وصل إلى بريد الموقع سؤال من الأخ مينا يقول فيه: سلام ونعمة، اني أتساءل متى اكتمل تأليه الناسوت.. إن قلنا قبل القيامة، إذن فكيف يموت
إن الأدب الرؤيوي ليس له أمل في العيش على الأرض، فقط بمجيء الرب وتبدد الظلام هناك حياة، فالرجاء الوحيد إذ ا هو الله وفي السماء
عاد صديقي عزت للحوار وهو مثقلٌ بأفكارٍ كثيرة. عزت: أنا مندهش من إصرارك على أن يسوع إلهٌ، مع أنه كان يأكل ويشرب وينام، وحسب
إن عظمة بر المسيح أنه هو هو بر الله – برٌ واحدٌ لاينقسم – وهو يفوق كل ما يقرره الناموس كثمرة لإرضاء العدل الإلهي
وعلى مثال آدم الأول الذي أخذنا منه جسدنا الأول الذي نسميه الجسد العتيق، وأخذنا فيه الطبيعة الساقطة بسبب عصيانه الله وبالتالي الموت، كذلك المسيح
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
لقد غلب الربُ الموتَ في الآخرين مثل لعازر، و ابن الأرملة قبل يوم الجمعة الكبير. ثم غلب الربُ الموتَ علانيةً في كيانه (أي كيان المسيح)
قلنا في المقالات السابقة إن لاهوت الغرب في العصر الوسيط شرَح فداء المسيح متأثراً بالفكر السياسي و القانوني السائد. فقال بأن المسيح دفع الثمن و
عزت صديقٌ مكافح، هاجر الى بريطانيا ثم أمريكا في السبعينات من القرن الماضي، وعمل في مجالات عدة في الحياة، واستقر أخيراً في عملٍ يفضِّله. انتقل
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
وصل إلى بريد الموقع سؤال من الأخ مينا يقول فيه: سلام ونعمة، اني أتساءل متى اكتمل تأليه الناسوت.. إن قلنا قبل القيامة، إذن فكيف يموت
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات