البدلية العقابية، آخر معقل للأريوسية والنسطورية
اتحفنا نيافة الأنبا روفائيل سكرتير المجمع المقدس بمحاضرة في مهرجان الكرازة المرقسية الرابع عشر 2017 بعنوان “البدلية العقابية في فكر القديس أثناسيوس”، شَرَحَ فيها سر
الرئيسيةلاهوت عقيدي
اتحفنا نيافة الأنبا روفائيل سكرتير المجمع المقدس بمحاضرة في مهرجان الكرازة المرقسية الرابع عشر 2017 بعنوان “البدلية العقابية في فكر القديس أثناسيوس”، شَرَحَ فيها سر
لعلك استمعت وقرأت -قارئي العزيز- هذا التعبير المضلل: تعليم القمص متى المسكين، وتعليم جورج بباوي. تلك هي أكبر كذبة معاصرة صنعها عقلٌ تربَّى في مدارس
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
تدور في أوساطنا القبطية الأرثوذكسية أحاديثُ تقودها مصطلحاتٌ لم يتم فحصها بدقة، وهي أن لدينا ثلاثة أنواع من الشفاعة: كفارية خاصة بالرب يسوع، وتوسلية
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
لا أدري لماذا يتطوع نيافة الأنبا بيشوي ليجد -كما قال- “تناقضاً” في بحث د. جورج فرج عن الخطية الجدية عند القديس ساويروس الأنطاكي، وهو
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
“نؤمن معاً أن الحياة الإلهية تُمنح لنا بواسطة أسرار المسيح السبعة في كنيسته، وأن تلك الحياة تنمو فينا وتغتذي بهذه الأسرار، وهي المعمودية والميرون والإفخارستيا
أما اللاهوت الشرقي فلا يَعرف على الإطلاق مفاهيم العصر الوسيط الخاصة بهذه الكلمات ( فدية؛ كفارة ..)، و إنما إنسجاماً ظاهراً بين معاني هذه
اتحفنا نيافة الأنبا روفائيل سكرتير المجمع المقدس بمحاضرة في مهرجان الكرازة المرقسية الرابع عشر 2017 بعنوان “البدلية العقابية في فكر القديس أثناسيوس”، شَرَحَ فيها سر
لعلك استمعت وقرأت -قارئي العزيز- هذا التعبير المضلل: تعليم القمص متى المسكين، وتعليم جورج بباوي. تلك هي أكبر كذبة معاصرة صنعها عقلٌ تربَّى في مدارس
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
لخَّصَ الآباءُ في نيقية لُبَّ الإنجيل في عبارةٍ كاشفةٍ عن عمق خبر الإنجيل أو البشارة المفرحة: “هذا الذي لأجلنا نحن البشر ولأجل خلاصنا نزل
تدور في أوساطنا القبطية الأرثوذكسية أحاديثُ تقودها مصطلحاتٌ لم يتم فحصها بدقة، وهي أن لدينا ثلاثة أنواع من الشفاعة: كفارية خاصة بالرب يسوع، وتوسلية
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
لا أدري لماذا يتطوع نيافة الأنبا بيشوي ليجد -كما قال- “تناقضاً” في بحث د. جورج فرج عن الخطية الجدية عند القديس ساويروس الأنطاكي، وهو
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
“نؤمن معاً أن الحياة الإلهية تُمنح لنا بواسطة أسرار المسيح السبعة في كنيسته، وأن تلك الحياة تنمو فينا وتغتذي بهذه الأسرار، وهي المعمودية والميرون والإفخارستيا
أما اللاهوت الشرقي فلا يَعرف على الإطلاق مفاهيم العصر الوسيط الخاصة بهذه الكلمات ( فدية؛ كفارة ..)، و إنما إنسجاماً ظاهراً بين معاني هذه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات