ماذا بعد هذه الحرب المُعلنة على التاريخ والعقيدة، ولمصلحة مَن تدور رحى هذه الحرب؟ (3)
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
الرئيسيةلاهوت عقيدي
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو تعليمٍ، يظن أنه تعليم الكنيسة الأرثوذكسية، فليعلم أنه يوقع نفسه
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
تاريخياً، نصادف شخصاً أو أكثر استخدم تعبيرات خاصة، وُصِفت بأنها من قبيل إنكار الإيمان أو تزييفه، وذلك مثل التعابير والكلمات التي أدت إلى إنكار أُلوهية
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إن اعتبار أن حقبة الـ 40 سنة الأخيرة من تاريخ الكنيسة، هي المصدر الحقيقي للتعليم، هذا ظنٌّ يصل إلى درجة هذيان التشيُّع لأسماء ولعبارات رنانة
كانت أول مرة أمسك فيها بمجلد يحتوي على: الرسالة الى الوثنيين – تجسد الكلمة – المقالات الأربع ضد الأريوسيين – بعض رسائل عيد الفصح
أنا أكتب؛ لأنني عشت فصول هذا الصراع وكنت شاهداً عليه. فمنذ عُدت إلى مصر 1970 بعد بعثة الحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كمبردج،
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم
هكذا تأخذ الحية القديمة شكلاً جديداً، فتهاجم اتحادنا بالثالوث القدوس، بإنكار الشركة في الطبيعة الإلهية، بمقوله أن الشركة في الطبيعة الإلهية تحول الإنسان إلى
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو تعليمٍ، يظن أنه تعليم الكنيسة الأرثوذكسية، فليعلم أنه يوقع نفسه
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
تاريخياً، نصادف شخصاً أو أكثر استخدم تعبيرات خاصة، وُصِفت بأنها من قبيل إنكار الإيمان أو تزييفه، وذلك مثل التعابير والكلمات التي أدت إلى إنكار أُلوهية
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إن اعتبار أن حقبة الـ 40 سنة الأخيرة من تاريخ الكنيسة، هي المصدر الحقيقي للتعليم، هذا ظنٌّ يصل إلى درجة هذيان التشيُّع لأسماء ولعبارات رنانة
كانت أول مرة أمسك فيها بمجلد يحتوي على: الرسالة الى الوثنيين – تجسد الكلمة – المقالات الأربع ضد الأريوسيين – بعض رسائل عيد الفصح
أنا أكتب؛ لأنني عشت فصول هذا الصراع وكنت شاهداً عليه. فمنذ عُدت إلى مصر 1970 بعد بعثة الحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كمبردج،
عندما يكتب الشعراء والأدباء يستخدمون بعض الاستعارات والتشبيهات، بغاية شرح الإيمان وتوصيله بطريقة أكثر بساطة، فكيف يكون لنا التمييز العقيدي الدقيق لما هو مجازي يقدم
هكذا تأخذ الحية القديمة شكلاً جديداً، فتهاجم اتحادنا بالثالوث القدوس، بإنكار الشركة في الطبيعة الإلهية، بمقوله أن الشركة في الطبيعة الإلهية تحول الإنسان إلى
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات