أناشيد القيامة لرومانوس الشاعر البيزنطي
الموتُ بالظَفَرِ ابتُلِع (1كو 15: 54) بقيامتِكَ من الموت أيها المسيح لذلك نمجِّدُ آلامكَ دائمًا نحتفل بها ونصرخ فرحين الربُّ قام تنزيل الملف Resurrection_songs.pdf
الرئيسيةموضوعات مختارة
الموتُ بالظَفَرِ ابتُلِع (1كو 15: 54) بقيامتِكَ من الموت أيها المسيح لذلك نمجِّدُ آلامكَ دائمًا نحتفل بها ونصرخ فرحين الربُّ قام تنزيل الملف Resurrection_songs.pdf
غرست الصليب في كياني شجرة محبة طلعت فروعها تنوّر الأصل منك، والجذر زرعته في بستاني وثمرات كثيرة نقطفها، والبذل مجَّاني تنزيل الملف Cross_instilled.pdf
في العهد الجديد، وبالذات في إنجيل يوحنا، هناك لغة تشبيهية يبني عليها الرب يسوع المسيح نفسه فكرة أساسية، ومن ثم يصوغ لها مجموعة من التطبيقات
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
من السهل علينا أن نقول إن المسيحَ حيٌّ في وسطنا ومعنا حسب الوعد “ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر آمين” (متى 28: 20)،
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
لا تعرف الأرثوذكسية ذلك الاسم الغريب الذي وفد مع الإرساليات: “العشاء الأخير”؛ لأن كل قداس هو عشاءُ الرب، فهو الذي يشكر ويبارك ويقدِّس. وهو الذي
يقول رسول الرب: “بهذه الإرادة نحن مقدسون بتقديم جسد يسوع المسيح مرة واحدة” (عب 10: 10). لا يجب أن نخطئ في الفهم الدقيق والصحيح لكلمة
اتحادُكَ بالجسد ثبَّتَ تجسُّدك إلى الأبد. على الصليب سمَّرتَ محبتك. قبل أنْ تتجسَّد كانت المحبةُ كلمةً. كانت أفعالها محدودةً بالموتِ، لكن أخذْتَ الذي لنا؛ لكي
الموتُ بالظَفَرِ ابتُلِع (1كو 15: 54) بقيامتِكَ من الموت أيها المسيح لذلك نمجِّدُ آلامكَ دائمًا نحتفل بها ونصرخ فرحين الربُّ قام تنزيل الملف Resurrection_songs.pdf
غرست الصليب في كياني شجرة محبة طلعت فروعها تنوّر الأصل منك، والجذر زرعته في بستاني وثمرات كثيرة نقطفها، والبذل مجَّاني تنزيل الملف Cross_instilled.pdf
في العهد الجديد، وبالذات في إنجيل يوحنا، هناك لغة تشبيهية يبني عليها الرب يسوع المسيح نفسه فكرة أساسية، ومن ثم يصوغ لها مجموعة من التطبيقات
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
من السهل علينا أن نقول إن المسيحَ حيٌّ في وسطنا ومعنا حسب الوعد “ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر آمين” (متى 28: 20)،
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
لا تعرف الأرثوذكسية ذلك الاسم الغريب الذي وفد مع الإرساليات: “العشاء الأخير”؛ لأن كل قداس هو عشاءُ الرب، فهو الذي يشكر ويبارك ويقدِّس. وهو الذي
يقول رسول الرب: “بهذه الإرادة نحن مقدسون بتقديم جسد يسوع المسيح مرة واحدة” (عب 10: 10). لا يجب أن نخطئ في الفهم الدقيق والصحيح لكلمة
اتحادُكَ بالجسد ثبَّتَ تجسُّدك إلى الأبد. على الصليب سمَّرتَ محبتك. قبل أنْ تتجسَّد كانت المحبةُ كلمةً. كانت أفعالها محدودةً بالموتِ، لكن أخذْتَ الذي لنا؛ لكي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات