الروح القدس للقديس أمبروسيوس
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
الرئيسيةموضوعات مختارة
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
حسب التسليم الكنسي “مغطس المعمودية” هو أردن كل كنيسة، ليس لأن ما حدث يوزَّع أو يتكرر، بل لأن ما حدث في معمودية الرب صار أساس
من أُمٍّ عاقرٍ وُلِدَ يوحنا بدايةُ عهدِ الولادة الجديدة ليس بالولادة الجسدانية، بل بقوةٍ إلهيةٍ وُلِد ***
عندما نشرتُ مقال “لماذا اعتمد يسوع” في مجلة مرقس، مُنعتُ من التدريس لمدة عام، وكان قرار المنع مبنياً على أن عيد الغطاس (كما درجنا على
استُعلِن الثالوث في العهد الجديد في بشارة الملاك للقديسة مريم عندما جاءت البشارة من الله (لو 1: 26): – الروح القدس يحل عليك –
-1- روح الرب يرفُ على وجه المياه، مثلُ حمامةٍ تبحث عن عُشِّها. يا محب الخليقةَ ومكلِّلُها بالجمال تهب الوجودَ والحياةَ بسخاء. اليوم تُعلِنُ المسيحَ عند
سوف نحتفل بعيد “الثيؤفانيا” (الظهور الإلهي) بعد احتفالنا بعيد تجسُّد ابن الله الكلمة. عيدٌ عظيمٌ ظَهَرَ فيه الثالوث القدوس مبشِّراً إيانا بالتبني؛ لأن ابن الله
بدون الروح القدس نحن أموات “لأننا نُختم بالروح القدس لكي نتأله ببهائه .. أننا نُختم روحياً في قلوبنا بكل تأكيد لكي يرسم الروح القدس فينا
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
لقد جاء التقديس بالاتحاد بالرب يسوع، وهو اتحادٌ ننمو فيه، ولا يمكن أن تقوى عليه الخطية؛ لأن شوكة الموت نُزعت من الخطية: “أما شوكة الموت
حسب التسليم الكنسي “مغطس المعمودية” هو أردن كل كنيسة، ليس لأن ما حدث يوزَّع أو يتكرر، بل لأن ما حدث في معمودية الرب صار أساس
من أُمٍّ عاقرٍ وُلِدَ يوحنا بدايةُ عهدِ الولادة الجديدة ليس بالولادة الجسدانية، بل بقوةٍ إلهيةٍ وُلِد ***
عندما نشرتُ مقال “لماذا اعتمد يسوع” في مجلة مرقس، مُنعتُ من التدريس لمدة عام، وكان قرار المنع مبنياً على أن عيد الغطاس (كما درجنا على
استُعلِن الثالوث في العهد الجديد في بشارة الملاك للقديسة مريم عندما جاءت البشارة من الله (لو 1: 26): – الروح القدس يحل عليك –
-1- روح الرب يرفُ على وجه المياه، مثلُ حمامةٍ تبحث عن عُشِّها. يا محب الخليقةَ ومكلِّلُها بالجمال تهب الوجودَ والحياةَ بسخاء. اليوم تُعلِنُ المسيحَ عند
سوف نحتفل بعيد “الثيؤفانيا” (الظهور الإلهي) بعد احتفالنا بعيد تجسُّد ابن الله الكلمة. عيدٌ عظيمٌ ظَهَرَ فيه الثالوث القدوس مبشِّراً إيانا بالتبني؛ لأن ابن الله
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات