حوّل موت الرب المُحيي على الصليب المُكرم
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
الرئيسيةموضوعات مختارة
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
كلمات سُطرت بقلم الدكتور جورج حبيب بباوي .. ننشرها بمناسبة عيد الصليب المكرم .. كل عام وأنتم جميعاً بخير. تنزيل الملف According_to_the_Cross.pdf
يا يسوع لم ينفصل عنك صليبك تركت جراح الصلب ظاهرة بعد القيامة *** رشم الصليب هو حضورك لتعلن الآب بالمعزي وتسكب التطهير والغفران ***
أمد يدي إلى عهدك الأبدي ألمس قوتك يا مصلوب بالمحبة لهيب نار محبتك يطهر صليب نبع غفران لا يجف كل رشم هو نبضة من قلبك
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
يا صليب الرب يا ختم الحبيب نقبلك في مسحة الميرون على كل عضو في الجسد باسم الآب واهب الابن لنا والابن الوحيد ميراثنا والروح القدس
لقد طلب الرب يسوع أن نحمل الصليب، وقد حَمَله هو قبل أن يُصلب. فكيف صارت آلة التعذيب علامةَ خلاصٍ، بل ختم الملك المسيح يسوع ربنا
+ المجد لك يا يسوع المصلوب الذي بموتك المحيي وهبتَ لنا في السر المجيد قوةَ صَلبِك وقيامتك. + المجد لك يا يسوع المصلوب؛ لأنك صُلِبتَ
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
أنت السيِّدُ الذى لا يُقاوِم يدي عبيده وهي تدقُّ المسامير أيها العزيز القوي والمنيع، لم يتسرب الغضب إلى قلبك لم تتراجع عن شريعة المغفرة، فهي
“كما في آدم يموت الجميع”، هي حقيقة لا يمكن أن ننكرها، ولكن باقي كلمات الرسول بولس معلمنا الصادق تجيب على سؤالكم: “هكذا في المسيح سيُحيا
كلمات سُطرت بقلم الدكتور جورج حبيب بباوي .. ننشرها بمناسبة عيد الصليب المكرم .. كل عام وأنتم جميعاً بخير. تنزيل الملف According_to_the_Cross.pdf
يا يسوع لم ينفصل عنك صليبك تركت جراح الصلب ظاهرة بعد القيامة *** رشم الصليب هو حضورك لتعلن الآب بالمعزي وتسكب التطهير والغفران ***
أمد يدي إلى عهدك الأبدي ألمس قوتك يا مصلوب بالمحبة لهيب نار محبتك يطهر صليب نبع غفران لا يجف كل رشم هو نبضة من قلبك
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
يا صليب الرب يا ختم الحبيب نقبلك في مسحة الميرون على كل عضو في الجسد باسم الآب واهب الابن لنا والابن الوحيد ميراثنا والروح القدس
لقد طلب الرب يسوع أن نحمل الصليب، وقد حَمَله هو قبل أن يُصلب. فكيف صارت آلة التعذيب علامةَ خلاصٍ، بل ختم الملك المسيح يسوع ربنا
+ المجد لك يا يسوع المصلوب الذي بموتك المحيي وهبتَ لنا في السر المجيد قوةَ صَلبِك وقيامتك. + المجد لك يا يسوع المصلوب؛ لأنك صُلِبتَ
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
أنت السيِّدُ الذى لا يُقاوِم يدي عبيده وهي تدقُّ المسامير أيها العزيز القوي والمنيع، لم يتسرب الغضب إلى قلبك لم تتراجع عن شريعة المغفرة، فهي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات