السياسة العامة للنشر
يرحب الموقع بالقراء الأعزاء على كافة مستوياتهم وتوجهاتهم الفكرية والعقائدية، ونشجعهم على المشاركة التفاعلية عن طريق التعليقات والاستفتاءات والتقييمات واستطلاعات الرأي المختلفة على الموضوعات التي ينشرها الموقع من حين لأخر. ويسعد أسرة “موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية” نشر مشاركات القراء وفق السياسة العامة للنشر الموضحة فيما بعد.
- بدايةً، فقد قمنا بفتح كل المواد المنشورة على الموقع للتعليق دون تسجيل، ولكننا نود أن نذكِّر القراء الأعزاء أن التعليقات والمشاركات تخضع دائما للمراجعة قبل النشر، وللموقع الحق في نشرها من عدمه، دون الإعلان عن الأسباب.
- نلفت نظر الجميع إلى أن قيام الموقع بنشر تعليق أو مشاركة من أحد القراء، لا يعني بأي حال من الأحوال أن هذا التعليق أو تلك المشاركة تعبِّر عن رأي الموقع بالضرورة.
- قد نطلب أحياناً من القراء بعض التوضيحات أو بعض التصويبات التي نراها ضرورية لنشر المشاركة.
- وقد ننشر الموضوع مثلما ورد بالضبط دون تدخل منا، ودون تصحيح، وهذا يستلزم من المشارك أن يدقق في الأخطاء الإملائية بنفسه، وأن يرسل إلينا التصحيحات – إذا رغب في ذلك – وسننشرها بعد التصويب.
قواعد النشر
- يمكن المشاركة في الموقع دون تسجيل، فقط لنسهل على الزوار الاستمتاع بما نقدم. ولكن كافة التعليقات والمشاركات تخضع لرقابة أسرة الموقع.
- بإرسالك المشاركة للموقع، فأنت توافق ضمنيا على نشرها بأي صورة أياً كانت. وسوف تقوم أسرة الموقع بالاتصال بصاحب المشاركة إذا رأت استخدام مادته ضمن منشورات الموقع.
- لا تقبل المشاركات التي تحض على الكراهية والعنف والتحقير والتهديد لأسرة الموقع أو لأحد المشاركين فيه بالتعليقات، كما لا نقبل الابتزاز أو المساومات الرخيصة والترويج لمواقع أخرى أو لمجموعات أو أفراد آخرين.
- لا تقبل المشاركات التي تحتوي على إهانات أو طعن في المعتقدات الأخرى، بما يسبب إحراجاً لأسرة الموقع أو لزواره الأعزاء، يستوي في هذا الأمر أن تكون هذه المعتقدات غير مسيحية، أو غير أرثوذكسية. فموقفنا من احترام الجميع دون تمييز مبني على مشاركة المسيح له المجد طبيعتنا البشرية.
- موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية هو موقع مسيحي، وتندرج جميع موضوعاته ونقاشاته تحت باب الحوار المسيحي – المسيحي.
- لا تُقبل المشاركات غير الموضوعية التي تحقِّر شخصاً بعينه، ولا نقبل الإساءة لأي شخص حتى ولو كان مخالفا لنا في الرأي، بل علينا جميعا أن نتقبل الحوار الهادف والموضوعي بعيداً عن “شخصنة المواقف”. كما نرجو من السادة الأعضاء الإبلاغ عن أي تعليق غير لائق أو يخرج عن حدود اللياقة.
- ينبه الموقع إلى أن انتحال الشخصيات غير مقبول بتاتاً، وأي شخص يثبت أنه أنتحل شخصية غير شخصيته، فإن الموقع سيحذف مشاركته، ويحذره، وإن تكرر هذا، سنعمل على صده ومنعه من زيارة الموقع مستقبلاً.
- يحق للزوار أن يعلقوا بأسمائهم الحقيقية أو أي أسم آخر مستعار ككنية شخصية لهم.
- لا نسمح بتداول المعلومات الشخصية للزوار مثل أرقام الهواتف النقالة، أو عناوين السكن، وخلافه. وسوف تحذف أي مشاركة تتضمن مثل تلك المعلومات.
- سيقوم الموقع بحذف كل المشاركات التي تخرج عن سياق الموضوع الأصلي وتحاول جر النقاش إلى موضوعات جانبية ليست ذات صلة.
- تكرار إرسالك نفس المشاركة في أوقات قصيرة، كالضغط على زر الإرسال مراراً وتكراراً، قد يعرض تعليقك للحجب من قبل النظام الخاص بإدارة الموقع أوتوماتيكياً، فاحرص على أن تكون مشاركتك مرة واحدة أو أنتظر قليلا وأرسل التعليق الذي تريد.
- إرسال تعليق ببريد إلكتروني غير حقيقي سيعرض مشاركتك إلى الحذف من قبل النظام أوتوماتيكيا ولن يصلنا أي تعليق أو رسالة بها بريد إلكتروني غير حقيقي.
- نرجو أن تكون مشاركتك باللغة العربية قدر الإمكان، غير أننا نرحب أيضا باللغات الأخرى.
- لا ترسل تعليقات سبق وأن نُشرت في مواقع أخرى، فهذا يجعل منك ناقلاً لا مفكراً، وإن كان ولا بُد، عندئذٍ يجب الإشارة إلى المصدر، فهذا ما يحقق الأمانة ويحفظ للآخرين حقوقهم.
- لا تنشر تعليقا لا يحق لك نشره.
- لا مانع من إعادة نشر وطباعة أياً من محتويات الموقع بغرض تعليمي فقط وليس بغرض تجاري، فقط يجب أن يتم التنويه عن أن المادة المنشورة مأخوذة عن موقع الدراسات القبطية واللاهوتية.
- أي شخص يود الحصول على هذه المادة من أجل طباعتها تجاريا يجب الحصول على موافقة المؤلف “د. جورج حبيب بباوي” شخصياً، ويتم الاتصال به عن طريق الموقع، وذلك حتى لا يعرض نفسه للوقوع تحت طائلة قانون الملكية الفكرية.
- لن يسمح باستخدام مكان التعليق لإرسال رسائل لأسرة الموقع أو للدكتور جورج بباوي، بل رجاءً أستخدم صفحة “أتصل بنا“.
- عزيزي الزائر إذا أعجبتك محتويات الموقع، أو إن كان لديك أي استفسار أو تعليق على أي من هذه المحتويات، نود بكل سرور أن نسمع منك وأن نعرف رأيك لأن رأيك بهمنا.
- إذا وجدت عزيزي الزائر أي أخطاء إملائية أو تقنية في الموضوعات المعروضة، فرجاء لا تتردد في إخبارنا به لنصلح الخطأ بسرعة.
“لأننا لا نتكل على برنا … بل على
رحمتك
هذه التي بها أحييت جنسنا”
من القداس الباسلي
هذه التي بها أحييت جنسنا”
من القداس الباسلي