مناجاه
-1- يا يسوع، قد تمكَّن حُبك من قلبي؛ لكن أتمكَّن من قلبك، حيث مكان راحة الخطاة. نهر الرحمة والمحبة، يهب للموتى الحياة.
الرئيسيةأشعار
-1- يا يسوع، قد تمكَّن حُبك من قلبي؛ لكن أتمكَّن من قلبك، حيث مكان راحة الخطاة. نهر الرحمة والمحبة، يهب للموتى الحياة.
يوم أسَّس وحدانية الله والبشر، الحياة حلَّت في الحشا البتولي حلَّت في الخاضع للموت، فخضع الموت للحياة، وحملت الحياة الترابيين إلى عرش اللاهوت. ****
عيد الصليب -1- – يا عهد الرب – يا صليب الحب – بأدينا – نرشمك – على قلوبنا – فرحة السماء – الشهداء يطلوا علينا
-1- روح الرب يرفُ على وجه المياه، مثلُ حمامةٍ تبحث عن عُشِّها. يا محب الخليقةَ ومكلِّلُها بالجمال تهب الوجودَ والحياةَ بسخاء. اليوم تُعلِنُ المسيحَ عند
بيتُ لحمٍ، مسقطُ رأسِ البشريةِ المفتداةِ([1]) -1- تاهت كلماتُنا في بحر أفكار البشر الحقُ والمحبةُ، بالتجسُّد ظهر -2- اتحد اللاهوت بلحمنا وعظامنا ثبَّت الاتحادُ مصيرنا
إهداءٌ إلى روحٍ خالدةٍ في ملكوت الأبرار د. رودلف يني مرقس رقد في الرب 26 نوفمبر 2010 بعد خدمة طويلة في نشر الثقافة والتراث القبطي
1 يومٌ غاب فيه نور الشمس، الخليقة غير العاقلة تألمت، ارتعدت الأرض، عندما غُرِسَ فيها الصليب، شجرة الحياة تنمو في الموت.
أغلق فمك عن الكلام يهدأ قلبك من ضجة الحياة تحيا في سلام تدرك أن هدوء القلب صومٌ كامل. الخيالات طعام، الأفكار أحياناً سموم، تكسِّر العظام.
-1- الذي لا يعرف الموت، ذاق الموت بالجسد؛ لكي نذوق نحن الحياةَ فيه جسداً وروحاً معاً. -2- الخالقُ، الذي لا يمكن للألم أن يقترب منه،
اتحادُكَ بالجسد ثبَّتَ تجسُّدك إلى الأبد. على الصليب سمَّرتَ محبتك. قبل أنْ تتجسَّد كانت المحبةُ كلمةً. كانت أفعالها محدودةً بالموتِ، لكن أخذْتَ الذي لنا؛ لكي
-1- يا يسوع، قد تمكَّن حُبك من قلبي؛ لكن أتمكَّن من قلبك، حيث مكان راحة الخطاة. نهر الرحمة والمحبة، يهب للموتى الحياة.
يوم أسَّس وحدانية الله والبشر، الحياة حلَّت في الحشا البتولي حلَّت في الخاضع للموت، فخضع الموت للحياة، وحملت الحياة الترابيين إلى عرش اللاهوت. ****
عيد الصليب -1- – يا عهد الرب – يا صليب الحب – بأدينا – نرشمك – على قلوبنا – فرحة السماء – الشهداء يطلوا علينا
-1- روح الرب يرفُ على وجه المياه، مثلُ حمامةٍ تبحث عن عُشِّها. يا محب الخليقةَ ومكلِّلُها بالجمال تهب الوجودَ والحياةَ بسخاء. اليوم تُعلِنُ المسيحَ عند
بيتُ لحمٍ، مسقطُ رأسِ البشريةِ المفتداةِ([1]) -1- تاهت كلماتُنا في بحر أفكار البشر الحقُ والمحبةُ، بالتجسُّد ظهر -2- اتحد اللاهوت بلحمنا وعظامنا ثبَّت الاتحادُ مصيرنا
إهداءٌ إلى روحٍ خالدةٍ في ملكوت الأبرار د. رودلف يني مرقس رقد في الرب 26 نوفمبر 2010 بعد خدمة طويلة في نشر الثقافة والتراث القبطي
1 يومٌ غاب فيه نور الشمس، الخليقة غير العاقلة تألمت، ارتعدت الأرض، عندما غُرِسَ فيها الصليب، شجرة الحياة تنمو في الموت.
أغلق فمك عن الكلام يهدأ قلبك من ضجة الحياة تحيا في سلام تدرك أن هدوء القلب صومٌ كامل. الخيالات طعام، الأفكار أحياناً سموم، تكسِّر العظام.
-1- الذي لا يعرف الموت، ذاق الموت بالجسد؛ لكي نذوق نحن الحياةَ فيه جسداً وروحاً معاً. -2- الخالقُ، الذي لا يمكن للألم أن يقترب منه،
اتحادُكَ بالجسد ثبَّتَ تجسُّدك إلى الأبد. على الصليب سمَّرتَ محبتك. قبل أنْ تتجسَّد كانت المحبةُ كلمةً. كانت أفعالها محدودةً بالموتِ، لكن أخذْتَ الذي لنا؛ لكي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات