الارتداد عن المسيحية الأرثوذكسية – 1
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع الأنبا بيشوي نفسه، طالما أنه قد أقام نفسه مدافعاً عن
الرئيسيةالآباء
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع الأنبا بيشوي نفسه، طالما أنه قد أقام نفسه مدافعاً عن
ما هو الفرق بين الخطية في اللاهوت المسيحي، والخطية بالمفهوم المدني والسياسي؟ ما الفرق بين مفهوم الخطية في العهد القديم والعهد الجديد. ما هي علاقة
قيمة كتاب “تجسد الابن الوحيد” بلا حدود. فكل عبارات هذه المقالة، خصوصا المتعلقة باتحاد اللاهوت بالناسوت، حتى عبارة القداس القبطي “وجعله واحداً مع لاهوته ..”،
الابن المتجسد له المجد هو رأس الجسد الكنيسة الذي منه تولد كل الأعضاء، ليس ولادةً فكريةً روحيةً عقليةً فقط، بل ولادة كيانية (كولوسي 2: 19).
كلمة قداس من الكلمات السريانية التي دخلت اللغة العربية، وهي تعني الصلوات التي يتقدس بها الشعب والتقدمة. وعندما نقول: “القداس الباسيلي” مثلاً، فنحن في الواقع
الحق هو شخص ربنا يسوع المسيح، والحق ليس في نص، النص يشير إلى الشخص، فإذا تركنا الشخص وتمسكنا بالنص وقعنا في براثن اليهودية القديمة. ولذلك،
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع الإفراز والتمييز في تسليم آباء الكنيسة. ويقرر أن الإفراز والتمييز ليس مجرد حكمة، وإنما استنارة
يقول الرب يسوع: “سراج الجسد هو العين، فإذا كانت عينك سليمة (بسيطة) فجسدك كله يكون نيراً” (متى 6: 22). العين السليمة أو البسيطة هي التي
لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة
لا شيء يؤلم قدر قرار حرمان أبدي من ملكوت السموات، يصدر من إنسان لا يملك أن يعطي، ولا يملك أن يمنع عطية الملكوت عن إنسان
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع الأنبا بيشوي نفسه، طالما أنه قد أقام نفسه مدافعاً عن
ما هو الفرق بين الخطية في اللاهوت المسيحي، والخطية بالمفهوم المدني والسياسي؟ ما الفرق بين مفهوم الخطية في العهد القديم والعهد الجديد. ما هي علاقة
قيمة كتاب “تجسد الابن الوحيد” بلا حدود. فكل عبارات هذه المقالة، خصوصا المتعلقة باتحاد اللاهوت بالناسوت، حتى عبارة القداس القبطي “وجعله واحداً مع لاهوته ..”،
الابن المتجسد له المجد هو رأس الجسد الكنيسة الذي منه تولد كل الأعضاء، ليس ولادةً فكريةً روحيةً عقليةً فقط، بل ولادة كيانية (كولوسي 2: 19).
كلمة قداس من الكلمات السريانية التي دخلت اللغة العربية، وهي تعني الصلوات التي يتقدس بها الشعب والتقدمة. وعندما نقول: “القداس الباسيلي” مثلاً، فنحن في الواقع
الحق هو شخص ربنا يسوع المسيح، والحق ليس في نص، النص يشير إلى الشخص، فإذا تركنا الشخص وتمسكنا بالنص وقعنا في براثن اليهودية القديمة. ولذلك،
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع الإفراز والتمييز في تسليم آباء الكنيسة. ويقرر أن الإفراز والتمييز ليس مجرد حكمة، وإنما استنارة
يقول الرب يسوع: “سراج الجسد هو العين، فإذا كانت عينك سليمة (بسيطة) فجسدك كله يكون نيراً” (متى 6: 22). العين السليمة أو البسيطة هي التي
لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة
لا شيء يؤلم قدر قرار حرمان أبدي من ملكوت السموات، يصدر من إنسان لا يملك أن يعطي، ولا يملك أن يمنع عطية الملكوت عن إنسان
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات