الأرثوذكسية والهرطقة
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
الرئيسيةالأرثوذكسية
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هو المقصود بالتسليم ومعناه في اللغة العربية القبطية المعاصرة، كما يشرح لنا أهم معوقاته.
عندما كتب T. W. Manson دراسته عن العلاقة بين رسائل بولس الرسول وانجيل القديس يوحنا، كان يعالج فجوة في دراسات العهد الجديد نتجت عن الاهتمام
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تتقدم بجزيل الشكر والعرفان للفنان السكندري الأيقونوجرافر “فادي سمير عبد الملك” على إهدائه الأيقونة التي قام بكتابتها للمتنيح
وما يهمنا في شرح هذه النصوص، أن نعرف كيف دافع أثناسيوس عن أُلوهية الرب، ولماذا يشتعل قلبه بنار محبته للمسيح. ففي كل رد نرى العودة
لماذا هناك فرق في التعليم بين الكنيسة الأرثوذكسية والكنائس الأخرى عن سقوط آدم؟ وعلى أي أساس بُني هذا الفرق؟ وما هي النظرة الشرقية لتدبير الخلاص
جواب على سؤال الى الدكتور جورج حبيب بباوي يعرض فيه النقاط الهامة الآتية: كيف أن العقيدة لا تؤخذ من النص؟ العقيدة في الأرثوذكسية هي علاقة
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لهذا الموضوع المثير للجدل، ويؤكد علينا ضرورة فهم هذا الموضوع في إطار المحاذير الآتية: 1- التحديد اللاهوتي
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هو المقصود بالتسليم ومعناه في اللغة العربية القبطية المعاصرة، كما يشرح لنا أهم معوقاته.
عندما كتب T. W. Manson دراسته عن العلاقة بين رسائل بولس الرسول وانجيل القديس يوحنا، كان يعالج فجوة في دراسات العهد الجديد نتجت عن الاهتمام
يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تتقدم بجزيل الشكر والعرفان للفنان السكندري الأيقونوجرافر “فادي سمير عبد الملك” على إهدائه الأيقونة التي قام بكتابتها للمتنيح
وما يهمنا في شرح هذه النصوص، أن نعرف كيف دافع أثناسيوس عن أُلوهية الرب، ولماذا يشتعل قلبه بنار محبته للمسيح. ففي كل رد نرى العودة
لماذا هناك فرق في التعليم بين الكنيسة الأرثوذكسية والكنائس الأخرى عن سقوط آدم؟ وعلى أي أساس بُني هذا الفرق؟ وما هي النظرة الشرقية لتدبير الخلاص
جواب على سؤال الى الدكتور جورج حبيب بباوي يعرض فيه النقاط الهامة الآتية: كيف أن العقيدة لا تؤخذ من النص؟ العقيدة في الأرثوذكسية هي علاقة
هناك بعض العناصر التي تعيق الوعي الأرثوذكسي المعاصر عن أن يعيش ويفهم الحياة المسيحية كما يتفق وحياة الرب يسوع نفسه، في هذه المحاضرة يقدم لنا
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لهذا الموضوع المثير للجدل، ويؤكد علينا ضرورة فهم هذا الموضوع في إطار المحاذير الآتية: 1- التحديد اللاهوتي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات