رحيل الأنبا بيشوي مطران دمياط الى عالم البقاء
يعزي الدكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية، أسرة دير القديسة دميانة والآباء في ايبارشية دمياط وكفر الشيخ وكل معارف وأصدقاء الراحل الكريم ونطلب
الرئيسيةالأنبا بيشوي
يعزي الدكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية، أسرة دير القديسة دميانة والآباء في ايبارشية دمياط وكفر الشيخ وكل معارف وأصدقاء الراحل الكريم ونطلب
لعل الجيل الذي تربى في زمان رئاسة الأنبا شنودة، تربى على التأويل الأحادي، أي الرأي الواحد؛ لأنه راية الولاء، وهو الجيل الذي رفع راية
تابعت ما ينشره الذين لم يكونوا قد حصلوا بعد على الثانوية العامة، وقت أن ترهب الشهيد الأنبا أبيفانيوس، وأكتفي بأن أقول لهم إنه لا
هكذا تسير الأمور في اتجاه مضاد، فبالرغم من انتشار الترجمات العربية لمؤلفات الآباء: أثناسيوس وكيرلس الكبير، لكن لا زال الكذب والخداع يُقال علناً في مؤتمرات
يأبى الأنبا بيشوي وكتائبه الإليكترونية إلا أن يكونوا متواجدين على الساحة. يخافون الأفول ولا يرتعبون من الدينونة المخيفة والنار العتيدة أن تأكل المضادين؛ لذلك تجدهم
تحت وطأة أحزان 40 عاماً، سجلتُ بالأمس شذرةً عن زمان الفضائح، وذلك انطلاقاً من أن الإعلام – بكل صوره المسموعة والمرئية – لا يصلح لأن
تاريخياً، بدأت حملات التشهير على صفحات مجلة الكرازة، ثم في محاضرات القسم المسائي بالكلية الإكليريكية، وهكذا صار “الإعلام” هو وسيلة التشهير لمجرد تشويه أسماء مثل
جسدك يا يسوع هو جسدي إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – إن لم يكن جسدُك يا يسوع هو جسدي، إذن، فقد انفصل الجسدُ عن
صدقني لا أكتب بكراهية أو حقد، وإنما بسبب تضييع الإيمان وتفريغه من محتواه الشخصي، أي الأقنومي. لأننا لا زلنا -كما يقول اشعياء- نعرج بين
يقول الرسول يوحنا الإنجيلي عن رب المجد: “هذه هي الحياة الأبدية”، يسوع هو الحياة الأبدية، والرسول بولس يقول: “متى أُظهِرَ حياتنا” (كولوسي). نحن لنا
يعزي الدكتور جورج حبيب بباوي وأسرة موقع الدراسات القبطية، أسرة دير القديسة دميانة والآباء في ايبارشية دمياط وكفر الشيخ وكل معارف وأصدقاء الراحل الكريم ونطلب
لعل الجيل الذي تربى في زمان رئاسة الأنبا شنودة، تربى على التأويل الأحادي، أي الرأي الواحد؛ لأنه راية الولاء، وهو الجيل الذي رفع راية
تابعت ما ينشره الذين لم يكونوا قد حصلوا بعد على الثانوية العامة، وقت أن ترهب الشهيد الأنبا أبيفانيوس، وأكتفي بأن أقول لهم إنه لا
هكذا تسير الأمور في اتجاه مضاد، فبالرغم من انتشار الترجمات العربية لمؤلفات الآباء: أثناسيوس وكيرلس الكبير، لكن لا زال الكذب والخداع يُقال علناً في مؤتمرات
يأبى الأنبا بيشوي وكتائبه الإليكترونية إلا أن يكونوا متواجدين على الساحة. يخافون الأفول ولا يرتعبون من الدينونة المخيفة والنار العتيدة أن تأكل المضادين؛ لذلك تجدهم
تحت وطأة أحزان 40 عاماً، سجلتُ بالأمس شذرةً عن زمان الفضائح، وذلك انطلاقاً من أن الإعلام – بكل صوره المسموعة والمرئية – لا يصلح لأن
تاريخياً، بدأت حملات التشهير على صفحات مجلة الكرازة، ثم في محاضرات القسم المسائي بالكلية الإكليريكية، وهكذا صار “الإعلام” هو وسيلة التشهير لمجرد تشويه أسماء مثل
جسدك يا يسوع هو جسدي إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – إن لم يكن جسدُك يا يسوع هو جسدي، إذن، فقد انفصل الجسدُ عن
صدقني لا أكتب بكراهية أو حقد، وإنما بسبب تضييع الإيمان وتفريغه من محتواه الشخصي، أي الأقنومي. لأننا لا زلنا -كما يقول اشعياء- نعرج بين
يقول الرسول يوحنا الإنجيلي عن رب المجد: “هذه هي الحياة الأبدية”، يسوع هو الحياة الأبدية، والرسول بولس يقول: “متى أُظهِرَ حياتنا” (كولوسي). نحن لنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات