إهداء إلى نيافة الأنبا بيشوي – 4
إذا كانت نعمة الله مخلوقة، ونحن في القداسات نستدعي الروح القدس على الخبز والخمر لكي يتحول كلاهما الى جسد الرب ودمه، فهل هذا عمل
الرئيسيةالأنبا بيشوي
إذا كانت نعمة الله مخلوقة، ونحن في القداسات نستدعي الروح القدس على الخبز والخمر لكي يتحول كلاهما الى جسد الرب ودمه، فهل هذا عمل
طاقة وقوة أم الآب والابن والروح القدس؟ وحتى لو أصنفت النعمة طاقة وقوة ونعمة, ثالوث جديد, حل محل الثالوث هذا اختراع عجيب نحن نرث ملكوت
المحبة اللي تدي طاقة مش محبة ذي اللي بيسلم بصوابعه خايفة تسكب حياتها لأنها مقيدة مش دي محبة الثالوث. المحبة اللي تدي طاقة محبة ناقصة
طاقةُ المحبة الإلهية عطاءٌ وعطاءُ الطاقة حياةٌ وفداء فالموت محدقٌ بالمخلوقين وتألُّه المخلوق ليس تمكين قوة الأقنوم في عطية الخلود لا تذوب، ولا تنعدم، بل
لم يشكر مطران دمياط، الباحث جورج فرج على إصدار أول كتاب عن القديس ساويرس الأنطاكي، بل عَمَدَ -كعادته- وبلا خجل إلى البحث عن تناقض؛
من آنٍ لآخر تجود علينا مخيلة الأنبا بيشوي بما رَسَبَ في حياته من معرفة وتذوقٍ خاصٍّ به. هذا شأنه، له حسابٌ عند ربه ومخلصه، لكن
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
يعرف الذين عاصروا الدولة المصرية منذ نشأتها في العصر الحديث على يد محمد على أن الذين كانوا لا يرغبون في تأدية الخدمة العسكرية كانوا
عندما ينتصر جمع وحشد الناس ضد ما هو مسجَّل ومدوَّن في التاريخ الذي امتد قرابة ألفي سنة، ويأخذ المجتمعون قرارات ضد التاريخ، وضد ما هو
جاء الرب لكي ينقل بدايتنا من آدم إلى كيانه الإلهي المتجسد، تجسد “لكي ينقل بداية تكويننا إلى نفسه، ولكي لا نرجع فيما بعد كمجرد تراب
إذا كانت نعمة الله مخلوقة، ونحن في القداسات نستدعي الروح القدس على الخبز والخمر لكي يتحول كلاهما الى جسد الرب ودمه، فهل هذا عمل
طاقة وقوة أم الآب والابن والروح القدس؟ وحتى لو أصنفت النعمة طاقة وقوة ونعمة, ثالوث جديد, حل محل الثالوث هذا اختراع عجيب نحن نرث ملكوت
المحبة اللي تدي طاقة مش محبة ذي اللي بيسلم بصوابعه خايفة تسكب حياتها لأنها مقيدة مش دي محبة الثالوث. المحبة اللي تدي طاقة محبة ناقصة
طاقةُ المحبة الإلهية عطاءٌ وعطاءُ الطاقة حياةٌ وفداء فالموت محدقٌ بالمخلوقين وتألُّه المخلوق ليس تمكين قوة الأقنوم في عطية الخلود لا تذوب، ولا تنعدم، بل
لم يشكر مطران دمياط، الباحث جورج فرج على إصدار أول كتاب عن القديس ساويرس الأنطاكي، بل عَمَدَ -كعادته- وبلا خجل إلى البحث عن تناقض؛
من آنٍ لآخر تجود علينا مخيلة الأنبا بيشوي بما رَسَبَ في حياته من معرفة وتذوقٍ خاصٍّ به. هذا شأنه، له حسابٌ عند ربه ومخلصه، لكن
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
يعرف الذين عاصروا الدولة المصرية منذ نشأتها في العصر الحديث على يد محمد على أن الذين كانوا لا يرغبون في تأدية الخدمة العسكرية كانوا
عندما ينتصر جمع وحشد الناس ضد ما هو مسجَّل ومدوَّن في التاريخ الذي امتد قرابة ألفي سنة، ويأخذ المجتمعون قرارات ضد التاريخ، وضد ما هو
جاء الرب لكي ينقل بدايتنا من آدم إلى كيانه الإلهي المتجسد، تجسد “لكي ينقل بداية تكويننا إلى نفسه، ولكي لا نرجع فيما بعد كمجرد تراب
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات