هجوم الأنبا بيشوي على أساسات المسيحية الأرثوذكسية – 1
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
الرئيسيةالأنبا بيشوي
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
عندما تعرضتُ لخطورة شائعة عدم مشروعية تجليس البابا تواضروس، ذكرتُ في إيجاز أن المناداة ووضع اليد، سبقها الصلاة واستدعاء الروح القدس، وأن هذا هو جوهر
وصلني أكثر من بريد يقول أن العالم اللاهوتي الكبير ليس نيافة الأنبا بيشوي بل هو شخص آخر. ولكن لأن المطران كان يقول عن نفسه أنه
أفرغ الأنبا بيشوي كل ما في قلبه من أحقاد لأنه لم يحتمل أن يكون الأنبا تواضروس بابا الإسكندرية. الطعن في مقالين في لسان حال الأنبا
إن ما غاب عن جيل الـ 40 عاماً الماضية هو التسليم الكنسي، وهو حسب عبارة رسول المسيح: “نحن لم نأخذ روح العالم بل الروح القدس
المسيحية الأرثوذكسية حقائق وثوابت متكاملة لا يمكن الفصل بينها. وعلى سبيل المثال، لا يمكن الفصل بين الثالوث وتجسد الابن؛ لأن الابن هو ابن الآب، والأبوة
كتب الأنبا بيشوي مطران دمياط ما أسماها “دراسة بحثية عن كتاب رسائل أبونا فليمون المقاري”، علَّق فيها على ما رأى أنها انحرافات وأخطاء عقيدية مضادة
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
ولاحظ أيها القارئ الأرثوذكسي غرابة هذا التعليم ليس فقط، لأن لا أصل له في الوحي المقدس وكتابات الآباء والممارسة الليتورجية، بل لأنه ضدها على خط
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
عندما تعرضتُ لخطورة شائعة عدم مشروعية تجليس البابا تواضروس، ذكرتُ في إيجاز أن المناداة ووضع اليد، سبقها الصلاة واستدعاء الروح القدس، وأن هذا هو جوهر
وصلني أكثر من بريد يقول أن العالم اللاهوتي الكبير ليس نيافة الأنبا بيشوي بل هو شخص آخر. ولكن لأن المطران كان يقول عن نفسه أنه
أفرغ الأنبا بيشوي كل ما في قلبه من أحقاد لأنه لم يحتمل أن يكون الأنبا تواضروس بابا الإسكندرية. الطعن في مقالين في لسان حال الأنبا
إن ما غاب عن جيل الـ 40 عاماً الماضية هو التسليم الكنسي، وهو حسب عبارة رسول المسيح: “نحن لم نأخذ روح العالم بل الروح القدس
المسيحية الأرثوذكسية حقائق وثوابت متكاملة لا يمكن الفصل بينها. وعلى سبيل المثال، لا يمكن الفصل بين الثالوث وتجسد الابن؛ لأن الابن هو ابن الآب، والأبوة
كتب الأنبا بيشوي مطران دمياط ما أسماها “دراسة بحثية عن كتاب رسائل أبونا فليمون المقاري”، علَّق فيها على ما رأى أنها انحرافات وأخطاء عقيدية مضادة
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
ولاحظ أيها القارئ الأرثوذكسي غرابة هذا التعليم ليس فقط، لأن لا أصل له في الوحي المقدس وكتابات الآباء والممارسة الليتورجية، بل لأنه ضدها على خط
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات