الاتحاد الأقنومي من الناحية العملية
الاتحاد الأقنومي هو تعبير القديس كيرلس المفضل، والذي كان التعبير الوحيد لمواجهة النسطورية. والمقصود به هو اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب يسوع بغير اختلاط ولا
الرئيسيةالإتحاد الأقنومي
الاتحاد الأقنومي هو تعبير القديس كيرلس المفضل، والذي كان التعبير الوحيد لمواجهة النسطورية. والمقصود به هو اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب يسوع بغير اختلاط ولا
يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرحاً آخر للإصحاح السابع عشر من انجيل القديس يوحنا حيث أننا قد سبق لنا ونشرنا للقارئ العزيز شرحاً لنفس
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
عندما أشرق شمسُ البِرِّ يسوعُ لم يعرف نهارُه مغيباً قبل خلق الزمان كان ذبيحاً، رغم أنه لم يكن قبل خلق الزمان خطيةٌ ولكن ما كان
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
توقَّفتُ مرةً عند عبارة الرب هذه في حديث مع الأب فليمون المقاري، فقال لي: “هات الكلام الإلهي من أوله؛ لأن الرب قال: “كما أرسلني الآب،
من جهة تناولنا من جسد الرب، فنحن نأخذه كله، المسيح الواحد الرب الواحد الذي لا ينقسم. هذا سِرٌّ سمائيٌّ يدركه الذي تعلَّموا الأسرار وخفاياها من
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
إن سِرَّ تجسد الرب هو في إخلاء ذاته، وإخلاء الذات هذا نستطيع أن نقترب منه على قدر ما يمكن لنا أن نستوعبه من الخبرة المسلَّمة
صلاةٌ مرفوعةٌ على مذبحِ تدبيرِ خلاصنا -1- نداءٌ للمخلِّص ربنا يسوع حاولتُ يا مخلصي أن أكتب شعراً، لكن القوافي تُضيعُ المعاني وتطمسُ الحقائقَ. وقد تحوَّل
الاتحاد الأقنومي هو تعبير القديس كيرلس المفضل، والذي كان التعبير الوحيد لمواجهة النسطورية. والمقصود به هو اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب يسوع بغير اختلاط ولا
يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرحاً آخر للإصحاح السابع عشر من انجيل القديس يوحنا حيث أننا قد سبق لنا ونشرنا للقارئ العزيز شرحاً لنفس
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
عندما أشرق شمسُ البِرِّ يسوعُ لم يعرف نهارُه مغيباً قبل خلق الزمان كان ذبيحاً، رغم أنه لم يكن قبل خلق الزمان خطيةٌ ولكن ما كان
الروح القدس .. النهر العظيم الذي لا يستطيع أحد أن يسبر غوره، وهو المنظر الذي رآه حزقيال وهو يتنبأ عن هيكل العهد الجديد (حزقيال 47:
توقَّفتُ مرةً عند عبارة الرب هذه في حديث مع الأب فليمون المقاري، فقال لي: “هات الكلام الإلهي من أوله؛ لأن الرب قال: “كما أرسلني الآب،
من جهة تناولنا من جسد الرب، فنحن نأخذه كله، المسيح الواحد الرب الواحد الذي لا ينقسم. هذا سِرٌّ سمائيٌّ يدركه الذي تعلَّموا الأسرار وخفاياها من
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
إن سِرَّ تجسد الرب هو في إخلاء ذاته، وإخلاء الذات هذا نستطيع أن نقترب منه على قدر ما يمكن لنا أن نستوعبه من الخبرة المسلَّمة
صلاةٌ مرفوعةٌ على مذبحِ تدبيرِ خلاصنا -1- نداءٌ للمخلِّص ربنا يسوع حاولتُ يا مخلصي أن أكتب شعراً، لكن القوافي تُضيعُ المعاني وتطمسُ الحقائقَ. وقد تحوَّل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات