الاتحاد بالمسيح، ما هو وماذا يعني بالنسبة لنا؟
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
الرئيسيةالإتحاد بالمسيح
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
1 ليس عندي كلام يُقال لأن الصمت أبلغ والكلام مُحال 2 وضعت في قلبي جذوة بالدم ختمتها فصارت شعلة 3 لو قلت اُحبك فالحب منك
وحدني بك رشم صليبك ذات الرشم على مياه المعمودية ورشومات الميرون وتقدمة محبتك في سر الشكر أتحد بك عندما أرشم ذاتي بقوة الولادة الجديدة بسكنى
عندما سرت قيامتك في كياني لم يُفرحني إلا سُكناك عرفتك حي يحل ٌ حيث يشاء وبالمحبة عرفناك تركت كل فكرة كل كلمة نقد عندما أشرقت
لحن الوجود عزفهُ يسوع لكل مولود لغي بهِ الزمن فأصبح لحن الخلود يسوع هو البداية ومع يسوع لا نهاية هو الطريق هو الغاية
عروني وعلي مذبح الحب ربطوني أدخلوا مسمار البغضة في قلبي وعيوني وبنفس التعيير عيروني وبذات الكُرباج ضربوني وبأكليل العُرس شوكوني وبحربة الذات (الأنا) طعنوني يا
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
دُقوا مساميرَ الاتهامات واطعنوا قلبي بالأكاذيب اصلبوني على أبواب الكنائس انشدوا بكلِّ عزمٍ محرومٌ ومهرطق واجمعوا حولكم الموحِّدين اقتلوه لأنه يُعَلِّم بالشِّركِ اذبحوه فهو ثالوثي
1 ليس عندي كلام يُقال لأن الصمت أبلغ والكلام مُحال 2 وضعت في قلبي جذوة بالدم ختمتها فصارت شعلة 3 لو قلت اُحبك فالحب منك
وحدني بك رشم صليبك ذات الرشم على مياه المعمودية ورشومات الميرون وتقدمة محبتك في سر الشكر أتحد بك عندما أرشم ذاتي بقوة الولادة الجديدة بسكنى
عندما سرت قيامتك في كياني لم يُفرحني إلا سُكناك عرفتك حي يحل ٌ حيث يشاء وبالمحبة عرفناك تركت كل فكرة كل كلمة نقد عندما أشرقت
لحن الوجود عزفهُ يسوع لكل مولود لغي بهِ الزمن فأصبح لحن الخلود يسوع هو البداية ومع يسوع لا نهاية هو الطريق هو الغاية
عروني وعلي مذبح الحب ربطوني أدخلوا مسمار البغضة في قلبي وعيوني وبنفس التعيير عيروني وبذات الكُرباج ضربوني وبأكليل العُرس شوكوني وبحربة الذات (الأنا) طعنوني يا
قال أبي: عندما تمسِكُ صليبَاً في يدك، فأنت تمسِكُ بعلامة عهد الرب يسوع، بل ختم الثالوث. والأفضل أن ترشم الصليب. سألته: لماذا رشم الصليب أفضل؟
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات