صومُكَ وصومي …
يا يسوعُ تصومُ عن اهتمامِكَ بذاتِكَ، فتعطي حياتَكَ بلا مقابلٍ: خذوا كلوا هذا جسدي. تقدِّمُ ذاتَكَ للخطاةِ، وتمزجُ كيانَكَ -في عطاء الدم- بالجبناءِ وخائري العزم.
الرئيسيةالإتحاد بالمسيح
يا يسوعُ تصومُ عن اهتمامِكَ بذاتِكَ، فتعطي حياتَكَ بلا مقابلٍ: خذوا كلوا هذا جسدي. تقدِّمُ ذاتَكَ للخطاةِ، وتمزجُ كيانَكَ -في عطاء الدم- بالجبناءِ وخائري العزم.
معاً … جئنا معاً أنتَ من جوهرِ الآبِ وُلِدت وأنا من ترابِ الأرضِ خُلِقت بتجسُّدِكَ التقينا بصلبك وقيامتك اتَّحدنا
الخطاب الديني الزائف من الصعب على “العطاش إلى البر” الذين نالوا “الطوبى” من الرب نفسه أن يصدِّقوا خطاب التعليم والوعظ الزائف، والذي يهدف -بشكلٍ ملحوظ-
-1- قَبلتَ الإنسانيةَ المحدودة، فلم تكن حدوداً لعملك. لم ترسم إنسانيتي حدوداً لمحبتك،
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح
تحية صادقة بمحبة أبدية لكلٍّ من سوستانيس، ومجدي داود، ولكل القراء الذين لديهم عشق إلهي بالغوص في استعلان المحبة الإلهية. هذه ملاحظات لدفع الحوار إلى
عندما سألت الكاهن الكبير المتنيح القمص أنطونيوس أمين عن سبب اختفاء موضوعٌ هو قلب ومحور التعليم المسيحي، وهو اتحادنا بالمسيح، ابتسم وقال لي: “يعني أنت
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
يا يسوعُ تصومُ عن اهتمامِكَ بذاتِكَ، فتعطي حياتَكَ بلا مقابلٍ: خذوا كلوا هذا جسدي. تقدِّمُ ذاتَكَ للخطاةِ، وتمزجُ كيانَكَ -في عطاء الدم- بالجبناءِ وخائري العزم.
معاً … جئنا معاً أنتَ من جوهرِ الآبِ وُلِدت وأنا من ترابِ الأرضِ خُلِقت بتجسُّدِكَ التقينا بصلبك وقيامتك اتَّحدنا
الخطاب الديني الزائف من الصعب على “العطاش إلى البر” الذين نالوا “الطوبى” من الرب نفسه أن يصدِّقوا خطاب التعليم والوعظ الزائف، والذي يهدف -بشكلٍ ملحوظ-
-1- قَبلتَ الإنسانيةَ المحدودة، فلم تكن حدوداً لعملك. لم ترسم إنسانيتي حدوداً لمحبتك،
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح
تحية صادقة بمحبة أبدية لكلٍّ من سوستانيس، ومجدي داود، ولكل القراء الذين لديهم عشق إلهي بالغوص في استعلان المحبة الإلهية. هذه ملاحظات لدفع الحوار إلى
عندما سألت الكاهن الكبير المتنيح القمص أنطونيوس أمين عن سبب اختفاء موضوعٌ هو قلب ومحور التعليم المسيحي، وهو اتحادنا بالمسيح، ابتسم وقال لي: “يعني أنت
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات