خواطر أرثوذكسية في احتفالنا بتجسد الكلمة
نحن فيه حسب الإنسانية والألوهة -1- “في المسيح يسوع”، أو “في الرب”، أو “في المسيح”، تعبيرات مميزة للرسول بولس بالذات. هي صدى وشرح لِمَا ورد
الرئيسيةالإفخارستيا
نحن فيه حسب الإنسانية والألوهة -1- “في المسيح يسوع”، أو “في الرب”، أو “في المسيح”، تعبيرات مميزة للرسول بولس بالذات. هي صدى وشرح لِمَا ورد
احسبها صح يا دكتور سامح موريس والصح يا أخي العزيز هو أن التناول من جسد الرب ودمه، يوحِّدنا بالقديسة مريم وكل قديسي الكنيسة، حسب التسليم
ليس هذا دفاعاً عن القس سامح موريس، ولا رداً على القس أشرف نادي حبيب. هذه مسألة خاصة بالكنيسة الإنجيلية المشيخية التي تربَّت على أغصان الكنيسة
-1- يا واعظ يا خيبان يا اللي عملت الجسد والدم ذكرى أنت أصلك جبان خايف من المحبة
دار حوارٌ شبه ساخن -تابعته على بعض مواقع التواصل الاجتماعي- بين طرفين عما إذا كان الإيمان يسبق الكتاب المقدس، وأن الإفخارستيا تسبق الكنيسة. وسخونة الحوار
يجب أن نستعيد الوعي المسيحي بأن اجتماعنا يوم الأحد، هو اجتماعنا في يوم قيامة الرب، فالقيامة هي سبب اجتماع الكنيسة بالمسيح، حيث يدعو الرأس جميع
تحية صادقة بمحبة أبدية لكلٍّ من سوستانيس، ومجدي داود، ولكل القراء الذين لديهم عشق إلهي بالغوص في استعلان المحبة الإلهية. هذه ملاحظات لدفع الحوار إلى
كثيرًا ما تتعرض الكنيسة لأفكار وروح دنيوي غريبين عنها، ومن هذه الأفكار والروح الدنيوي القول أنه لا يوجد صوم قبل التناول؛ لأن في يوم الخميس
إذا كنا نولد من الروح القدس كما وُلِد الابن جسدياً من الروح القدس، فلماذا لا نختتن كما اختتن المسيح؟ ما معنى كلمة “لأجلنا”. ما هي
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة على سؤال ما الذي نأخذه في الإفخارستيا، ولا نأخذه من
نحن فيه حسب الإنسانية والألوهة -1- “في المسيح يسوع”، أو “في الرب”، أو “في المسيح”، تعبيرات مميزة للرسول بولس بالذات. هي صدى وشرح لِمَا ورد
احسبها صح يا دكتور سامح موريس والصح يا أخي العزيز هو أن التناول من جسد الرب ودمه، يوحِّدنا بالقديسة مريم وكل قديسي الكنيسة، حسب التسليم
ليس هذا دفاعاً عن القس سامح موريس، ولا رداً على القس أشرف نادي حبيب. هذه مسألة خاصة بالكنيسة الإنجيلية المشيخية التي تربَّت على أغصان الكنيسة
-1- يا واعظ يا خيبان يا اللي عملت الجسد والدم ذكرى أنت أصلك جبان خايف من المحبة
دار حوارٌ شبه ساخن -تابعته على بعض مواقع التواصل الاجتماعي- بين طرفين عما إذا كان الإيمان يسبق الكتاب المقدس، وأن الإفخارستيا تسبق الكنيسة. وسخونة الحوار
يجب أن نستعيد الوعي المسيحي بأن اجتماعنا يوم الأحد، هو اجتماعنا في يوم قيامة الرب، فالقيامة هي سبب اجتماع الكنيسة بالمسيح، حيث يدعو الرأس جميع
تحية صادقة بمحبة أبدية لكلٍّ من سوستانيس، ومجدي داود، ولكل القراء الذين لديهم عشق إلهي بالغوص في استعلان المحبة الإلهية. هذه ملاحظات لدفع الحوار إلى
كثيرًا ما تتعرض الكنيسة لأفكار وروح دنيوي غريبين عنها، ومن هذه الأفكار والروح الدنيوي القول أنه لا يوجد صوم قبل التناول؛ لأن في يوم الخميس
إذا كنا نولد من الروح القدس كما وُلِد الابن جسدياً من الروح القدس، فلماذا لا نختتن كما اختتن المسيح؟ ما معنى كلمة “لأجلنا”. ما هي
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة على سؤال ما الذي نأخذه في الإفخارستيا، ولا نأخذه من
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات