مصر وكنيسة مصر – 10 المواطنة والكنيسة
المواطنة ليست فكرة جديدة جاءت مع بزوغ فكرة الدولة الحديثة، فقد كانت الامبراطورية الرومانية التي أرادت أن توحِّد العالم المتدين الذي أُطلِقَ عليه اسم “المسكونة”،
الرئيسيةالبابا القادم
المواطنة ليست فكرة جديدة جاءت مع بزوغ فكرة الدولة الحديثة، فقد كانت الامبراطورية الرومانية التي أرادت أن توحِّد العالم المتدين الذي أُطلِقَ عليه اسم “المسكونة”،
في عصر المعلوماتية اختلطت المفردات والمعاني والمحتويات لا سيما وأن الحداثة وما بعد الحداثة قد تحول الى ما يشبه “السلطة” التي تحاول أن تفرض نفسها
أتابع باهتمام – عن بُعد – ما يقوله المرشحون لرئاسة الجمهورية. فقد قال واحد منهم إن كل مشاكل مصر لا تحتاج لأكثر من 4 سنوات.
الحبر الجيل نيافة الأنبا باخوميوس المسيح قام، حقاً قام هذا هو رجاء كل مسيحي في هذه الحياة الحاضرة والآتية أيضاً؛ لأن لنا رجاء واحد في
ما أكثر الأغاني التي كانت تمجِّد الرئيس جمال عبد الناصر، وهو بلا شك رجلٌ عظيم، ولكنه في الوعي الشعبي “البطل اللي جابه القدر”، وكان الشعب
يذكر الجبرتي أن حملة نابليون على مصر كانت تقابَل بدعاء عامة الناس: “يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف”. وكان الخوفُ من التفوق العسكري الفرنسي في
نُشر هذا الكتاب سنة 1947 تعليقاً على اختيار بطريرك الكنيسة القبطية من الأساقفة أصحاب كراسي الإيبارشيات، ويؤكد فيه المؤلف على التمسك بالتعاليم والقوانين الكنسية التي
في كل بلاد العالم قدرٌ محسوب من حرية التعبير، فلا يوجد في أي دولة حرية كاملة، فالحرية الكاملة هي حلمٌ لم يتحقق في أي عصر
الديموقراطية، كلمة وُلدت على أرض اليونان، وتعني حكم الشعب بواسطة الشعب. ومنذ أن عرف الإنسان الحرية وهو يقاتل دفاعاً عنها، ومنذ أن عادت الحقوق العالمية
حقوق الإنسان، ليست فقط حقوقاً مدنيةً، بل هي حقٌ إلهيٌ في الأساس الحقوق التي تُعطى كمنحة من إنسانٍ لآخرين – مهما كانت مكانة المانح –
المواطنة ليست فكرة جديدة جاءت مع بزوغ فكرة الدولة الحديثة، فقد كانت الامبراطورية الرومانية التي أرادت أن توحِّد العالم المتدين الذي أُطلِقَ عليه اسم “المسكونة”،
في عصر المعلوماتية اختلطت المفردات والمعاني والمحتويات لا سيما وأن الحداثة وما بعد الحداثة قد تحول الى ما يشبه “السلطة” التي تحاول أن تفرض نفسها
أتابع باهتمام – عن بُعد – ما يقوله المرشحون لرئاسة الجمهورية. فقد قال واحد منهم إن كل مشاكل مصر لا تحتاج لأكثر من 4 سنوات.
الحبر الجيل نيافة الأنبا باخوميوس المسيح قام، حقاً قام هذا هو رجاء كل مسيحي في هذه الحياة الحاضرة والآتية أيضاً؛ لأن لنا رجاء واحد في
ما أكثر الأغاني التي كانت تمجِّد الرئيس جمال عبد الناصر، وهو بلا شك رجلٌ عظيم، ولكنه في الوعي الشعبي “البطل اللي جابه القدر”، وكان الشعب
يذكر الجبرتي أن حملة نابليون على مصر كانت تقابَل بدعاء عامة الناس: “يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف”. وكان الخوفُ من التفوق العسكري الفرنسي في
نُشر هذا الكتاب سنة 1947 تعليقاً على اختيار بطريرك الكنيسة القبطية من الأساقفة أصحاب كراسي الإيبارشيات، ويؤكد فيه المؤلف على التمسك بالتعاليم والقوانين الكنسية التي
في كل بلاد العالم قدرٌ محسوب من حرية التعبير، فلا يوجد في أي دولة حرية كاملة، فالحرية الكاملة هي حلمٌ لم يتحقق في أي عصر
الديموقراطية، كلمة وُلدت على أرض اليونان، وتعني حكم الشعب بواسطة الشعب. ومنذ أن عرف الإنسان الحرية وهو يقاتل دفاعاً عنها، ومنذ أن عادت الحقوق العالمية
حقوق الإنسان، ليست فقط حقوقاً مدنيةً، بل هي حقٌ إلهيٌ في الأساس الحقوق التي تُعطى كمنحة من إنسانٍ لآخرين – مهما كانت مكانة المانح –
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات