رسالة عيد القيامة 2012 – القيامة شركةُ حياةٍ لا تنتهي
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
الرئيسيةالبابا القادم
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
رغم وجودي بعيداً عن الوطن مصر منذ عام 1988، إلاَّ أن مصر لم تفارق حياتي بالمرة. فمصر هي أرض الوطن الذي شيَّد عليه السابقون علينا
تقول مراكز البحث المنتشرة في أرجاء العالم المعاصر إن زمن الأنظمة الشمولية قد انتهى، وإن آخر ايدلوجيات الشمولية كان الماركسية التي أسقطها الجمود، ومستنقع الحزب
الذين خرجوا من السجون إلى مجلس الشعب، سكروا سريعاً بالسلطة، فخمر السلطة أقوى خمر عرفه الإنسان؛ لأنه يسقي الغباء ويروي بذار الكراهية ويطمس البصيرة. يفيق
متى تسترجع مصر تاريخها العريق الحافل بكل أدوات التقدم؟ فهي أقدم دولة في المنطقة سادها الوحدة بين الدلتا والجنوب منذ عهد مينا أول موحِّد لبلدٍ
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
رغم وجودي بعيداً عن الوطن مصر منذ عام 1988، إلاَّ أن مصر لم تفارق حياتي بالمرة. فمصر هي أرض الوطن الذي شيَّد عليه السابقون علينا
تقول مراكز البحث المنتشرة في أرجاء العالم المعاصر إن زمن الأنظمة الشمولية قد انتهى، وإن آخر ايدلوجيات الشمولية كان الماركسية التي أسقطها الجمود، ومستنقع الحزب
الذين خرجوا من السجون إلى مجلس الشعب، سكروا سريعاً بالسلطة، فخمر السلطة أقوى خمر عرفه الإنسان؛ لأنه يسقي الغباء ويروي بذار الكراهية ويطمس البصيرة. يفيق
متى تسترجع مصر تاريخها العريق الحافل بكل أدوات التقدم؟ فهي أقدم دولة في المنطقة سادها الوحدة بين الدلتا والجنوب منذ عهد مينا أول موحِّد لبلدٍ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات