صدمة تجسد إبن الله
إن استهوال الإنسان الساقط في الموت لعمل الله في التدبير، وما يترتب عليه من آثار، وعدم تصديقه أو عقله، يصيبه بصدمة شديدة تجعله يعترض
الرئيسيةالتجسد الإلهي
إن استهوال الإنسان الساقط في الموت لعمل الله في التدبير، وما يترتب عليه من آثار، وعدم تصديقه أو عقله، يصيبه بصدمة شديدة تجعله يعترض
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الجدل حول عقيدة الثالوث في القرون الخمسة الأولى وكيف ثبت الآباء الإيمان القويم. حيث أنه لابد
إن استهوال الإنسان الساقط في الموت لعمل الله في التدبير، وما يترتب عليه من آثار، وعدم تصديقه أو عقله، يصيبه بصدمة شديدة تجعله يعترض
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الجدل حول عقيدة الثالوث في القرون الخمسة الأولى وكيف ثبت الآباء الإيمان القويم. حيث أنه لابد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات