الأساس اللاهوتي لشركتنا في الثالوث من خلال الابن وبالروح القدس
يُعد الاتحاد الأقنومي وما فعله المسيح في التجسد أحد الأضلاع الأساسية لشركتنا في الثالوث. إن شخص الرب يسوع وقوة الحياة الكامنة فيه هي التي تأسست
الرئيسيةالتجسد
يُعد الاتحاد الأقنومي وما فعله المسيح في التجسد أحد الأضلاع الأساسية لشركتنا في الثالوث. إن شخص الرب يسوع وقوة الحياة الكامنة فيه هي التي تأسست
الصراع بين أكبر قوتين في الحياة الإنسانية: الخير والشر، وهو صراعٌ دموي عرفه الإنسان الأوربي في حربين هلك فيهما ملايين البشر. وهو صراعٌ لا يمكن
التجسد هو دخول الله إلى تاريخ الإنسان، ليس عن طريق كلمات الأنبياء، ولكن بتجسده في جسد إنساني من القديسة مريم، وبالروح القدس. ونظراً للأهمية المطلقة
نحن لا نعبُد كما يعبُد الأمم، بل نخدم كما تخدم القوات السماوية. ونحن نخدم لكي نحيا كأبناء، لا لكي نعيش كعبيد يشتاقون إلى المكافأة؛ لأن
رسالة عيد التجسد الإلهي 2011 لم تعد مفردات اللغة مجرد كلمات أو علامات Signs بل هي آليات الفكر، والفكر هو أهم ملامح الحياة الإنسانية. ولكن
ماذا يعني لنا كر الأيام ومر السنون؟ ما الفرق بين الزمن قبل تجسد الابن الكلمة، وبعد تجسده؟ ما علاقة السنة الطقسية بالزمن؟ زمان المسيح ليس
إن لم يكن كلُ عيد تدفقَ حبٍ، يكون فقط قطعة من الزمان، ولا يصبح الزمان نقطة فينا وقد يضحي زمانه زماناً رديئاً نقضي فيه حاجتنا
من الأخطاء الشائعة والعامة، خطأُ قطع عبارةٍ أو أكثر من سياق شرحٍ دقيقٍ، بغرض البحث عن عبارة أو كلمة تؤيد فكرةً لم يعرفها المؤلف نفسه،
يجب أن نعود إلى صفاء ونقاء التعليم الرسولي الذي لم يمر بثقافة العصر الوسيط الأوربي، الذي تفرَّع إلى عدة اتجاهات مختلفة، بدأت بأنسلم، ثم وصلت
في سر الإفخارستيا، ماذا نتناول بالضبط، هل نتناول اللاهوت، أم نتناول الناسوت؟ ما هو أثر إعمال المنهج التحليلي على الإفخارستيا، وبالتالي انعكاس ذلك على حياتنا
يُعد الاتحاد الأقنومي وما فعله المسيح في التجسد أحد الأضلاع الأساسية لشركتنا في الثالوث. إن شخص الرب يسوع وقوة الحياة الكامنة فيه هي التي تأسست
الصراع بين أكبر قوتين في الحياة الإنسانية: الخير والشر، وهو صراعٌ دموي عرفه الإنسان الأوربي في حربين هلك فيهما ملايين البشر. وهو صراعٌ لا يمكن
التجسد هو دخول الله إلى تاريخ الإنسان، ليس عن طريق كلمات الأنبياء، ولكن بتجسده في جسد إنساني من القديسة مريم، وبالروح القدس. ونظراً للأهمية المطلقة
نحن لا نعبُد كما يعبُد الأمم، بل نخدم كما تخدم القوات السماوية. ونحن نخدم لكي نحيا كأبناء، لا لكي نعيش كعبيد يشتاقون إلى المكافأة؛ لأن
رسالة عيد التجسد الإلهي 2011 لم تعد مفردات اللغة مجرد كلمات أو علامات Signs بل هي آليات الفكر، والفكر هو أهم ملامح الحياة الإنسانية. ولكن
ماذا يعني لنا كر الأيام ومر السنون؟ ما الفرق بين الزمن قبل تجسد الابن الكلمة، وبعد تجسده؟ ما علاقة السنة الطقسية بالزمن؟ زمان المسيح ليس
إن لم يكن كلُ عيد تدفقَ حبٍ، يكون فقط قطعة من الزمان، ولا يصبح الزمان نقطة فينا وقد يضحي زمانه زماناً رديئاً نقضي فيه حاجتنا
من الأخطاء الشائعة والعامة، خطأُ قطع عبارةٍ أو أكثر من سياق شرحٍ دقيقٍ، بغرض البحث عن عبارة أو كلمة تؤيد فكرةً لم يعرفها المؤلف نفسه،
يجب أن نعود إلى صفاء ونقاء التعليم الرسولي الذي لم يمر بثقافة العصر الوسيط الأوربي، الذي تفرَّع إلى عدة اتجاهات مختلفة، بدأت بأنسلم، ثم وصلت
في سر الإفخارستيا، ماذا نتناول بالضبط، هل نتناول اللاهوت، أم نتناول الناسوت؟ ما هو أثر إعمال المنهج التحليلي على الإفخارستيا، وبالتالي انعكاس ذلك على حياتنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات