يوم الصلبوت، يوم المحبة المصلوبة
اتحادُكَ بالجسد ثبَّتَ تجسُّدك إلى الأبد. على الصليب سمَّرتَ محبتك. قبل أنْ تتجسَّد كانت المحبةُ كلمةً. كانت أفعالها محدودةً بالموتِ، لكن أخذْتَ الذي لنا؛ لكي
الرئيسيةالتجسد
اتحادُكَ بالجسد ثبَّتَ تجسُّدك إلى الأبد. على الصليب سمَّرتَ محبتك. قبل أنْ تتجسَّد كانت المحبةُ كلمةً. كانت أفعالها محدودةً بالموتِ، لكن أخذْتَ الذي لنا؛ لكي
يجب أن نميِّز بين حلول اللاهوت فينا كنعمة، واتحاد اللاهوت بالناسوت في التجسد. فحلول النعمة هو حلول نوعي، أي أنه حلولٌ يعطي عطايا محددة للإنسانية،
ليس تجسّد ابن الله فكرة أو نظريّة، انه، كما يقول الأب سرج (بولغاكوف): “حدث وقع مرّة في التاريخ، ولكنه يحوي كل ما في الأزلية من
الشركة هي معرفة الآب من خلال الكلمة وبواسطة كيان الإنسان نفسه الذي صُوِّرَ على مثال الابن؛ لكي – بتأمل كيانه – لا يقع الإنسان في
السبب الأول: عيد الميلاد ليس عيداً نحتفل فيه بميلاد طفل كما هو شائعٌ عندنا، بل – حسب تعليم الكتاب المقدس – هو عيد ميلاد عمانوئيل،
التجسُّد يمثل قلب وجوهر الديانة المسيحية. ولأن الله قد أعلن عن نفسه في الطبيعة الإنسانية، فكان من اللازم أن تقدم لنا الأناجيل الأربعة صوراً مختلفة
اتحادُكَ بالجسد ثبَّتَ تجسُّدك إلى الأبد. على الصليب سمَّرتَ محبتك. قبل أنْ تتجسَّد كانت المحبةُ كلمةً. كانت أفعالها محدودةً بالموتِ، لكن أخذْتَ الذي لنا؛ لكي
يجب أن نميِّز بين حلول اللاهوت فينا كنعمة، واتحاد اللاهوت بالناسوت في التجسد. فحلول النعمة هو حلول نوعي، أي أنه حلولٌ يعطي عطايا محددة للإنسانية،
ليس تجسّد ابن الله فكرة أو نظريّة، انه، كما يقول الأب سرج (بولغاكوف): “حدث وقع مرّة في التاريخ، ولكنه يحوي كل ما في الأزلية من
الشركة هي معرفة الآب من خلال الكلمة وبواسطة كيان الإنسان نفسه الذي صُوِّرَ على مثال الابن؛ لكي – بتأمل كيانه – لا يقع الإنسان في
السبب الأول: عيد الميلاد ليس عيداً نحتفل فيه بميلاد طفل كما هو شائعٌ عندنا، بل – حسب تعليم الكتاب المقدس – هو عيد ميلاد عمانوئيل،
التجسُّد يمثل قلب وجوهر الديانة المسيحية. ولأن الله قد أعلن عن نفسه في الطبيعة الإنسانية، فكان من اللازم أن تقدم لنا الأناجيل الأربعة صوراً مختلفة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات