مفاهيم قاطعة – (3) معيار الحكم على صحة التعليم
ما هو الخلاف العقيدي؟ كيف نثبت الهرطقة من عدمها؟
الرئيسيةالتعليم الأرثوذكسي
ما هو الخلاف العقيدي؟ كيف نثبت الهرطقة من عدمها؟
يأبى الأنبا بيشوي وكتائبه الإليكترونية إلا أن يكونوا متواجدين على الساحة. يخافون الأفول ولا يرتعبون من الدينونة المخيفة والنار العتيدة أن تأكل المضادين؛ لذلك تجدهم
عندما جاء لزيارتي بعد أن خرج على المعاش، قال لي أنه لم يدرس أي شيء عن المسيحية الأرثوذكسية وقال: كيف أبدأ؟ قلت له برشم الصليب.
يقول الرب يسوع لنا: “بكلامك تتبرر وبكلامك تدان”. كلماتنا تعبِّر عن عما فينا. هي مرآةٌ لكل من يتكلم ولكل من يكتب. لذلك يقول رسول رب
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
في وسط هذه الظوف غير المستقرة التي تشهدها بلادنا الحبيبة مصر، يطيب للبعض أن يستدعي من الكتاب المقدس بعض النبوات التي يراها دالة على حوداث
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي الخطوات والقواعد التي تضمن لنا قراءة مسيحية للعهد القديم، ويشير علينا أن نبدأ بما يقوله العهد
كتب الأب الفاضل يوحنا نصيف تعقيباً على ما نُشِر ضد ما صدر من اجتماع كهنة شيكاغو إيضاحاً يؤكد أصالة وشفافية ما ورد في بيان هؤلاء
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
ما هو الخلاف العقيدي؟ كيف نثبت الهرطقة من عدمها؟
يأبى الأنبا بيشوي وكتائبه الإليكترونية إلا أن يكونوا متواجدين على الساحة. يخافون الأفول ولا يرتعبون من الدينونة المخيفة والنار العتيدة أن تأكل المضادين؛ لذلك تجدهم
عندما جاء لزيارتي بعد أن خرج على المعاش، قال لي أنه لم يدرس أي شيء عن المسيحية الأرثوذكسية وقال: كيف أبدأ؟ قلت له برشم الصليب.
يقول الرب يسوع لنا: “بكلامك تتبرر وبكلامك تدان”. كلماتنا تعبِّر عن عما فينا. هي مرآةٌ لكل من يتكلم ولكل من يكتب. لذلك يقول رسول رب
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
في وسط هذه الظوف غير المستقرة التي تشهدها بلادنا الحبيبة مصر، يطيب للبعض أن يستدعي من الكتاب المقدس بعض النبوات التي يراها دالة على حوداث
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي الخطوات والقواعد التي تضمن لنا قراءة مسيحية للعهد القديم، ويشير علينا أن نبدأ بما يقوله العهد
كتب الأب الفاضل يوحنا نصيف تعقيباً على ما نُشِر ضد ما صدر من اجتماع كهنة شيكاغو إيضاحاً يؤكد أصالة وشفافية ما ورد في بيان هؤلاء
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات