حوارات في تدبير المبتدئين (الحوار الثامن)
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
الرئيسيةالحياة الروحية
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
هل بدا لك أن أول سمات المحبة هي تنازل الله عن مجده، بل عن قداسته وقوته وسلطانه لكي يحيا فينا في كياننا الهزيل ويسكن فينا؟
لقد أعلن محبته لنا عندما أخذ ذات اللحم والدم، أي ذات طبعنا الإنساني (عب 2: 14)، قَبِلَ أن يعبر الهوة الفاصلة بين الخالق والمخلوق، وأن
المشورة هي أن تختار ما يمكن أن تمارسه، وأن يكون الاختيار ليس حسب الاستحسان وحده لئلا تسقط في بئر إرضاء الذات، واعتبار إرضاء الذات هو
اتحادنا بالرب يسوع هو بداية التدبير الصحيح، وهو الطريق؛ لأنك لابُد أن تكون قد تذكرت أن الطريق هو الاسم القديم المهجور للرب نفسه. هذا ليس
الذين يتعبون في العمل اليدوي، هؤلاء يصبح جسدهم نظيفاً من الداخل، حتى من الحركات الطبيعية؛ لأن قوته قد قُدِّمَتْ للأخوة، وليس للشهوة الرديئة والفساد. أمَّا
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
هل بدا لك أن أول سمات المحبة هي تنازل الله عن مجده، بل عن قداسته وقوته وسلطانه لكي يحيا فينا في كياننا الهزيل ويسكن فينا؟
لقد أعلن محبته لنا عندما أخذ ذات اللحم والدم، أي ذات طبعنا الإنساني (عب 2: 14)، قَبِلَ أن يعبر الهوة الفاصلة بين الخالق والمخلوق، وأن
المشورة هي أن تختار ما يمكن أن تمارسه، وأن يكون الاختيار ليس حسب الاستحسان وحده لئلا تسقط في بئر إرضاء الذات، واعتبار إرضاء الذات هو
اتحادنا بالرب يسوع هو بداية التدبير الصحيح، وهو الطريق؛ لأنك لابُد أن تكون قد تذكرت أن الطريق هو الاسم القديم المهجور للرب نفسه. هذا ليس
الذين يتعبون في العمل اليدوي، هؤلاء يصبح جسدهم نظيفاً من الداخل، حتى من الحركات الطبيعية؛ لأن قوته قد قُدِّمَتْ للأخوة، وليس للشهوة الرديئة والفساد. أمَّا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات