الإفراز والتمييز
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
الرئيسيةالحياة الروحية
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
-1- قيامتك وهبتني بتولية الروح فلم أعُد أحيا لذاتي ولا تدنَّس كياني بالبغضة ***
في العام 2006، خلال شهر حزيران، توفيّ أحد أبرز وجوه الكنيسة القبطيّة، الأب متّى المسكين. ميزته الأهمّ كانت كلّيّتَه في طلب ربّه، نسكًا وصلاة، إلى
بعد منتصف ليل 26 نوفمبر أكون قد عبرتُ 75 سنة من عمر هذه الحياة. وأصبح من الآن هناك ضرورة أن أكتبَ وصيةً للأخوة والأخوات الذين
الخطاب الديني الزائف من الصعب على “العطاش إلى البر” الذين نالوا “الطوبى” من الرب نفسه أن يصدِّقوا خطاب التعليم والوعظ الزائف، والذي يهدف -بشكلٍ ملحوظ-
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
ماذا فعلنا بهيكل الروح القدس – الجسد؟ طلب مني أكثر من صديق أن أشاهد مقطعاً من عظة للأب داود لمعي، تحدث فيها برقة وحكمة عن
ما هي أهم فضيلة في الحياة المسيحية بحسب القديس أنطونيوس الكبير؟ كيف أن الإيمان المسيحي الأرثوذكسي هو أول تمرين للإفراز والتمييز؟ هل يجوز أن نأخذ
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
-1- قيامتك وهبتني بتولية الروح فلم أعُد أحيا لذاتي ولا تدنَّس كياني بالبغضة ***
-1- أتوب وأتوب أنت المرغوب في حُبّك أدوب يا يسوع يا خلاصي ***
في العام 2006، خلال شهر حزيران، توفيّ أحد أبرز وجوه الكنيسة القبطيّة، الأب متّى المسكين. ميزته الأهمّ كانت كلّيّتَه في طلب ربّه، نسكًا وصلاة، إلى
بعد منتصف ليل 26 نوفمبر أكون قد عبرتُ 75 سنة من عمر هذه الحياة. وأصبح من الآن هناك ضرورة أن أكتبَ وصيةً للأخوة والأخوات الذين
الخطاب الديني الزائف من الصعب على “العطاش إلى البر” الذين نالوا “الطوبى” من الرب نفسه أن يصدِّقوا خطاب التعليم والوعظ الزائف، والذي يهدف -بشكلٍ ملحوظ-
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
ماذا فعلنا بهيكل الروح القدس – الجسد؟ طلب مني أكثر من صديق أن أشاهد مقطعاً من عظة للأب داود لمعي، تحدث فيها برقة وحكمة عن
ما هي أهم فضيلة في الحياة المسيحية بحسب القديس أنطونيوس الكبير؟ كيف أن الإيمان المسيحي الأرثوذكسي هو أول تمرين للإفراز والتمييز؟ هل يجوز أن نأخذ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات