ميناء الخلاص للساعين للحياة الأبدية – 1
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
الرئيسيةالحياة المسيحية
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
عندما تسود الكراهية، تتحول أبسط الأمور إلى خلاف قد لا يستدعي فقط الغضب، بل الخصام والقطيعة. الممارسات ليست عقائد رشمُ الصليب عندنا ينتهي من الشمال
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
تدخل معرفة الله السابقة تحت بند مهم جداً في الأرثوذكسية هو الإيكونوميا أو التدبير، فالله في محبته رتَّب أو دبَّر أن يخلص العالم بواسطة الابن
بعد منتصف ليل 26 نوفمبر أكون قد عبرتُ 75 سنة من عمر هذه الحياة. وأصبح من الآن هناك ضرورة أن أكتبَ وصيةً للأخوة والأخوات الذين
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
استكمالاً لموضوع مفهوم النسك في الأرثوذكسية والتمييز بينه وبين مفهومه في الاتجاهات الدينية غير الأرثوذكسية يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع الأساس اللاهوتي للحياة
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
عندما تسود الكراهية، تتحول أبسط الأمور إلى خلاف قد لا يستدعي فقط الغضب، بل الخصام والقطيعة. الممارسات ليست عقائد رشمُ الصليب عندنا ينتهي من الشمال
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
تدخل معرفة الله السابقة تحت بند مهم جداً في الأرثوذكسية هو الإيكونوميا أو التدبير، فالله في محبته رتَّب أو دبَّر أن يخلص العالم بواسطة الابن
بعد منتصف ليل 26 نوفمبر أكون قد عبرتُ 75 سنة من عمر هذه الحياة. وأصبح من الآن هناك ضرورة أن أكتبَ وصيةً للأخوة والأخوات الذين
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
استكمالاً لموضوع مفهوم النسك في الأرثوذكسية والتمييز بينه وبين مفهومه في الاتجاهات الدينية غير الأرثوذكسية يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع الأساس اللاهوتي للحياة
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات