الروح القدس في رسائل القديس أثناسيوس إلى سرابيون
يتعرض الدكتور جورج في هذه المحاضرة لموضوع تغييب الروح القدس المتعمد عن واقع الكنيسة القبطية وحياتها اليومية من خلال الرد على إنكار حلول الروح القدس
الرئيسيةالروح القدس
يتعرض الدكتور جورج في هذه المحاضرة لموضوع تغييب الروح القدس المتعمد عن واقع الكنيسة القبطية وحياتها اليومية من خلال الرد على إنكار حلول الروح القدس
1- لا توبةَ بدون محبةٍ حقيقيةٍ؛ لأن توبة الخوف ناقصةٌ بذل المحبة. ولا توبةَ بدون بذل؛ لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبةً
نقلاً عن الفصل الثاني عشر من كتاب “هل تنبأ الكتاب المقدس عن نبي آخر يأتي بعد المسيح؟” وردت كلمة باراقليط، حرفيًا باراكليتوس (Παράκλητος – Paraklētos
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار جسده تابوت العهد الجديد
إن الروح القدس هو أحد أقانيم الثالوث القدوس: الآب، والابن، والروح القدس الإله الواحد. وللروح القدس كل الصفات الإلهية التي لأقنومي الآب والابن: فهو كلي
عندما كتب الإنجيلي يوحنا “الكلمة صار جسداً وسكن فينا” (يو 1: 14)، فقد وضع أول لبنة في بناء كبير شُيِّد على أساس الرسل والأنبياء ويسوع
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
يقول القديس كيرلس: “إنهم يعارضون قائلين: ولكن كيف اعتمد ونال الروح أيضاً؟ فنجيبهم: إنه لم يكن محتاجاً للمعمودية المقدسة إذ هو كليُ النقاوةِ وبلا عيبٍ،
أول علامات فاعلية الروح القدس فينا هي عندما تشتعل محبة الله في قلب أي شخص مثل نار. وينشأ عن هذا رفضٌ وبغضة، بل جحد تام
يتعرض الدكتور جورج في هذه المحاضرة لموضوع تغييب الروح القدس المتعمد عن واقع الكنيسة القبطية وحياتها اليومية من خلال الرد على إنكار حلول الروح القدس
1- لا توبةَ بدون محبةٍ حقيقيةٍ؛ لأن توبة الخوف ناقصةٌ بذل المحبة. ولا توبةَ بدون بذل؛ لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبةً
نقلاً عن الفصل الثاني عشر من كتاب “هل تنبأ الكتاب المقدس عن نبي آخر يأتي بعد المسيح؟” وردت كلمة باراقليط، حرفيًا باراكليتوس (Παράκλητος – Paraklētos
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار جسده تابوت العهد الجديد
إن الروح القدس هو أحد أقانيم الثالوث القدوس: الآب، والابن، والروح القدس الإله الواحد. وللروح القدس كل الصفات الإلهية التي لأقنومي الآب والابن: فهو كلي
عندما كتب الإنجيلي يوحنا “الكلمة صار جسداً وسكن فينا” (يو 1: 14)، فقد وضع أول لبنة في بناء كبير شُيِّد على أساس الرسل والأنبياء ويسوع
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
يقول القديس كيرلس: “إنهم يعارضون قائلين: ولكن كيف اعتمد ونال الروح أيضاً؟ فنجيبهم: إنه لم يكن محتاجاً للمعمودية المقدسة إذ هو كليُ النقاوةِ وبلا عيبٍ،
أول علامات فاعلية الروح القدس فينا هي عندما تشتعل محبة الله في قلب أي شخص مثل نار. وينشأ عن هذا رفضٌ وبغضة، بل جحد تام
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات