مع المسيح في تجاربه في البرية
-1- بعد نداء الآب واستعلان بنوتك: “هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت”، بعد مسحة الروح القدس لتصير المسيح، يقودك الروح نفسه الذي مسحك إلى
الرئيسيةالشركة في الطبيعة الإلهية
-1- بعد نداء الآب واستعلان بنوتك: “هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت”، بعد مسحة الروح القدس لتصير المسيح، يقودك الروح نفسه الذي مسحك إلى
يا مسرة الآب. المتجسد بالمحبة الأزلية، هكذا (بك) صرنا عيد الثالوث. يفرح الآب بك يا يسوع، فرحاً بالحبيب. لنسمع يا أحبائي ذلك؛ لأن الابن متجسداً،
الِّلسانُ شمعةُ الروحٍ تُشعلُهُ المحبةُ التسبيحُ، بشمعةِ الروحِ، ينيرُ قوةَ الإدراكِ يتجلى القلبُ مذبحاً ***
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
-1- بعد نداء الآب واستعلان بنوتك: “هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت”، بعد مسحة الروح القدس لتصير المسيح، يقودك الروح نفسه الذي مسحك إلى
يا مسرة الآب. المتجسد بالمحبة الأزلية، هكذا (بك) صرنا عيد الثالوث. يفرح الآب بك يا يسوع، فرحاً بالحبيب. لنسمع يا أحبائي ذلك؛ لأن الابن متجسداً،
الِّلسانُ شمعةُ الروحٍ تُشعلُهُ المحبةُ التسبيحُ، بشمعةِ الروحِ، ينيرُ قوةَ الإدراكِ يتجلى القلبُ مذبحاً ***
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات