شرح الإصحاح السابع عشر من إنجيل يوحنا -6- ما معنى أننا واحد كما أن الآب والابن واحد
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
الرئيسيةالشركة
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
لو كان أساقفة الجهل يؤمنون أن المسيح فينا “المسيح فيكم رجاء المجد” (كولو 1: 17)، ولو كانوا يؤمنون أن المسيح “يحل في قلوبنا بالإيمان” (افسس
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
عندما نقول إن جوهر الثالوث واحدٌ لا ينقسم ولا يتعدد، فإننا بذلك نؤكِّد وحدانية الله. وكلمة “واحد”، أو “الله الواحد” التي نعترف بها في الأمانة
التدبير هو رسمٌ إلهيٌ مُعلنٌ في الزمان وأساسه في الأزل. مُعطى لنا حسب النعمة، ولكن مصدره هو الثالوث. يوحِّد حسب الإعلان، وينزع الانقسام؛ لأنه شركة
أمَّا نحن، فقد علَّمنا الابن الوحيد درس المحبة الأول، وهو محبة الآب، ولذلك لم يتكلم عن الله، بل عن الآب. والكلام عن الله خاصٌ بكل
لقد تألم الرب لأجلنا، وكانت آلامه روحيةً قبل أن تكون جسدية. تألم لأنه جُرِحَ من أحبائه. وتألم لأن نفسه الإنسانية المتحدة بلاهوته ذاقت الأحزان في
ليس لدينا ما نقوله أو نكتبه لمن لم يدرس الكتاب المقدس والآباء واللاهوت والتاريخ الكنسي، ثم يسمح لنفسه بأن يصول ويجول مرة باسم “سكرتير المجمع
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
لو كان أساقفة الجهل يؤمنون أن المسيح فينا “المسيح فيكم رجاء المجد” (كولو 1: 17)، ولو كانوا يؤمنون أن المسيح “يحل في قلوبنا بالإيمان” (افسس
أخبرني يا مَن تفتش بلهفةٍ عن تناقضات في كلمات الرب. هل أنت تفتش بقدرة الشريعة أو تفتش بروح العطية؟. لقد صرنا في المسيح شركاء الطبيعة
عندما نقول إن جوهر الثالوث واحدٌ لا ينقسم ولا يتعدد، فإننا بذلك نؤكِّد وحدانية الله. وكلمة “واحد”، أو “الله الواحد” التي نعترف بها في الأمانة
التدبير هو رسمٌ إلهيٌ مُعلنٌ في الزمان وأساسه في الأزل. مُعطى لنا حسب النعمة، ولكن مصدره هو الثالوث. يوحِّد حسب الإعلان، وينزع الانقسام؛ لأنه شركة
أمَّا نحن، فقد علَّمنا الابن الوحيد درس المحبة الأول، وهو محبة الآب، ولذلك لم يتكلم عن الله، بل عن الآب. والكلام عن الله خاصٌ بكل
لقد تألم الرب لأجلنا، وكانت آلامه روحيةً قبل أن تكون جسدية. تألم لأنه جُرِحَ من أحبائه. وتألم لأن نفسه الإنسانية المتحدة بلاهوته ذاقت الأحزان في
ليس لدينا ما نقوله أو نكتبه لمن لم يدرس الكتاب المقدس والآباء واللاهوت والتاريخ الكنسي، ثم يسمح لنفسه بأن يصول ويجول مرة باسم “سكرتير المجمع
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات