حوارات في تدبير المبتدئين
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
الرئيسيةالصلاة
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
في هذه المحاضرة يواصل الدكتور جورج حبيب بباوي حديثه عن التسليم الكنسي لسر الإفخارستيا انطلاقًا من الترتيب الكنسي القبطي شارحًا بمزيد من التفصيل كيف يقبل
الصلاة هي الترتيب اللاهوتي الذي يخلق فينا الوعي بالوجود في حضرة الثالوث. والقداس الإلهي هو التعبير عن الحقيقة الأزلية للتدبير، لذلك يتسم القداس بالثبات وعدم
في هذا المقتطف يوضح الدكتور جورج حبيب بباوي الآتي: ما هو التعريف اللاهوتي للثنائية؟ ما هو الذي يساعد على الانتباه في الصلوات الليتورجية؟ ما هي
نادراً ما يأتيك نصُ، وما أن تقرأه، لا يتركك إلا وقد حرك وجدانك كله بما فيه من المشاعر العميقة الأمينة الصادقة. وهذا ما حدث حين
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث عشر في وحدتي، أذكُرُ ليالي وحدتِك وفي عزلتي، حيث لا صديقٌ وفي غربتي بلا عونٍ مثلكَ لكنكَ يا ربي يسوع
طِلبة الصباح أيها النورُ الحقيقي، الثالوثُ الواحدُ غير المنقسم، الذي سَكَبَ نورَه على الخليقةِ وجَعَلَها تضيء بالشَّمسِ، اَضِئ عقولَنا بالحياة التي أنارت القبر، واشرِق فينا
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني عشر يا ربي يسوع، مِن على منابر الكنيسةِ يُجدِّفون عليكَ. جعلوكَ ثمنًا لخطايانا، وأنت خالقُنا مع الآب والروح القدس. اعطِنا
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
في هذه المحاضرة يواصل الدكتور جورج حبيب بباوي حديثه عن التسليم الكنسي لسر الإفخارستيا انطلاقًا من الترتيب الكنسي القبطي شارحًا بمزيد من التفصيل كيف يقبل
الصلاة هي الترتيب اللاهوتي الذي يخلق فينا الوعي بالوجود في حضرة الثالوث. والقداس الإلهي هو التعبير عن الحقيقة الأزلية للتدبير، لذلك يتسم القداس بالثبات وعدم
في هذا المقتطف يوضح الدكتور جورج حبيب بباوي الآتي: ما هو التعريف اللاهوتي للثنائية؟ ما هو الذي يساعد على الانتباه في الصلوات الليتورجية؟ ما هي
نادراً ما يأتيك نصُ، وما أن تقرأه، لا يتركك إلا وقد حرك وجدانك كله بما فيه من المشاعر العميقة الأمينة الصادقة. وهذا ما حدث حين
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث عشر في وحدتي، أذكُرُ ليالي وحدتِك وفي عزلتي، حيث لا صديقٌ وفي غربتي بلا عونٍ مثلكَ لكنكَ يا ربي يسوع
طِلبة الصباح أيها النورُ الحقيقي، الثالوثُ الواحدُ غير المنقسم، الذي سَكَبَ نورَه على الخليقةِ وجَعَلَها تضيء بالشَّمسِ، اَضِئ عقولَنا بالحياة التي أنارت القبر، واشرِق فينا
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني عشر يا ربي يسوع، مِن على منابر الكنيسةِ يُجدِّفون عليكَ. جعلوكَ ثمنًا لخطايانا، وأنت خالقُنا مع الآب والروح القدس. اعطِنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات