مع الرب في الصوم الأربعيني – 1
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
الرئيسيةالصلاة
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
الصلاة في جوهرها هي سر اتحادنا بالرب لأنه هو اتحد بنا لنكمِّل نحن هذا الاتحاد بالصلاة؛ لأن الصلاة هي انفتاح الوعي على الحياة الجديدة التي
الصلاة حسب العهد الجديد ليست فرضاً، ولا هي تلاوة صلوات مكتوبة، بل هي تعبير عن الالتصاق بالرب، واشتعال محبته. لذلك، غرست الكنيسة الإبصاليات لاسم الرب
الذين يقاتَلون بعدم الرغبة في الصلاة، يحسُنُ بهم أن يمارسوا سجدات كثيرة، وطلبات قصيرة، ومزامير أقل، وأن ينشغلوا بقراءة الكتب الإلهية؛ لأن البحث في كلمة
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
يا كلمةُ الآب الابنُ الخالقُ، لقد رأيتَ في البستان كلَّ شيءٍ، وجاءت قوة الموت وعرفتَ أنها معلَّقةٌ بقبولك لهذه القوة التي تهدم. كان التدبير معلَّقاً
ذكرى نياحة البابا كيرلس السادس المحبة، الوصية الإلهية العظمى رحل عن الدنيا معظم الذين عرفوه -أعني القمص مينا المتوحِّد البراموسي- فخر دير البراموس. ولم يترك
الصلاة الأرثوذكسية هي دخول “سر التدبير”. هي فهمٌ وتذوقٌ لمن أخلى ذاته، ولمن لم يَعِش لذاته، يسوع المسيح ربنا الذي لم ينطق “أنا” إلا في
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
الصلاة في جوهرها هي سر اتحادنا بالرب لأنه هو اتحد بنا لنكمِّل نحن هذا الاتحاد بالصلاة؛ لأن الصلاة هي انفتاح الوعي على الحياة الجديدة التي
الصلاة حسب العهد الجديد ليست فرضاً، ولا هي تلاوة صلوات مكتوبة، بل هي تعبير عن الالتصاق بالرب، واشتعال محبته. لذلك، غرست الكنيسة الإبصاليات لاسم الرب
الذين يقاتَلون بعدم الرغبة في الصلاة، يحسُنُ بهم أن يمارسوا سجدات كثيرة، وطلبات قصيرة، ومزامير أقل، وأن ينشغلوا بقراءة الكتب الإلهية؛ لأن البحث في كلمة
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
يا كلمةُ الآب الابنُ الخالقُ، لقد رأيتَ في البستان كلَّ شيءٍ، وجاءت قوة الموت وعرفتَ أنها معلَّقةٌ بقبولك لهذه القوة التي تهدم. كان التدبير معلَّقاً
ذكرى نياحة البابا كيرلس السادس المحبة، الوصية الإلهية العظمى رحل عن الدنيا معظم الذين عرفوه -أعني القمص مينا المتوحِّد البراموسي- فخر دير البراموس. ولم يترك
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات