الاتحاد بالرب في سرِّ الشكر
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
الرئيسيةالصلاة
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
يقول الرب يسوع: “سراج الجسد هو العين، فإذا كانت عينك سليمة (بسيطة) فجسدك كله يكون نيراً” (متى 6: 22). العين السليمة أو البسيطة هي التي
لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة
القديس بوليكارب: (156م) استشهد وعمره 86 عاماً. وصف استشهاده أحد المؤمنين في خطاب إلى كنيسة سميرنا (أزمير بتركيا). ويقول شاهد العيان: “وربطوه في لوحٍ من
الألف أَحِبْ الرب إلهك مِنْ كل قلبك، وفكرك، وأَحِبْ قريبك كنفسك. هذه الوصية لن تتغيَّر حتى في حياة الدهر الآتي. الباء بدءُ المحبةِ هو الله،
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
يقول الرب يسوع: “سراج الجسد هو العين، فإذا كانت عينك سليمة (بسيطة) فجسدك كله يكون نيراً” (متى 6: 22). العين السليمة أو البسيطة هي التي
لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة
القديس بوليكارب: (156م) استشهد وعمره 86 عاماً. وصف استشهاده أحد المؤمنين في خطاب إلى كنيسة سميرنا (أزمير بتركيا). ويقول شاهد العيان: “وربطوه في لوحٍ من
الألف أَحِبْ الرب إلهك مِنْ كل قلبك، وفكرك، وأَحِبْ قريبك كنفسك. هذه الوصية لن تتغيَّر حتى في حياة الدهر الآتي. الباء بدءُ المحبةِ هو الله،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات