ما هو الفرق بين عمل الروح القدس في العهد القديم والعهد الجديد؟
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
الرئيسيةالعهد القديم
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الإسم في الكتاب المقدس ومعناه اللاهوتي. الحضور والظهور الإلهي في العهد القديم وصداه في سفر المزامير.
ما هو المقصود بالإيمان؟ ولماذا حل الإيمان محل التوراة في التعليم الإلهي الذي استلمناه من الرب، والذي شرحه الرسول بولس؟ هذه الأسئلة هي موضوع هذه
عند كل الشعوب القديمة في العراق (ما بين النهرين) – سوريا الكبرى – مصر الفرعونية .. الخ قصصٌ عن أصل الكون وأصل الإنسان؛ لأن كل
صار من السهل على كل من لديه ورقة وقلم، وكان على اتصال بناشرٍ ما، وله حظٌّ في موضعٍ ما على موقع من مواقع شبكة المعلومات،
ولعل المثقفون العرب لا يعرفون أن الكتبَ سلعٌ تباع، وأن كل كتاب له أسباب دون أن يكون له انتماء أكاديمي، فهو لا يرقى إلى مستوى
الفكرة التي تقول إن العهد القديم هو أساس المسيحية، هي فكرة غير قويمة أي غير أرثوذكسية، بل هي خطأٌ قاتل؛ لأن أساس المسيحية هو شخص
التعليم الرسولي عن العهد الجديد، أي يسوع: يقول رسول المسيح بولس ما يلي: * صار يسوع ضامناً لعهد أفضل (عب 7: 22) * وسيطاً لعهد
حتى لا نسقط تحت سلطان شريعة موسى لكي لا نقع في هذه الأخطاء الشائعة شرقاً وغرباً. أرجو أن نلاحظ: أولاً: الكتاب المقدس ليس كتاباً واحداً
إن الروح القدس هو أحد أقانيم الثالوث القدوس: الآب، والابن، والروح القدس الإله الواحد. وللروح القدس كل الصفات الإلهية التي لأقنومي الآب والابن: فهو كلي
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الإسم في الكتاب المقدس ومعناه اللاهوتي. الحضور والظهور الإلهي في العهد القديم وصداه في سفر المزامير.
ما هو المقصود بالإيمان؟ ولماذا حل الإيمان محل التوراة في التعليم الإلهي الذي استلمناه من الرب، والذي شرحه الرسول بولس؟ هذه الأسئلة هي موضوع هذه
عند كل الشعوب القديمة في العراق (ما بين النهرين) – سوريا الكبرى – مصر الفرعونية .. الخ قصصٌ عن أصل الكون وأصل الإنسان؛ لأن كل
صار من السهل على كل من لديه ورقة وقلم، وكان على اتصال بناشرٍ ما، وله حظٌّ في موضعٍ ما على موقع من مواقع شبكة المعلومات،
ولعل المثقفون العرب لا يعرفون أن الكتبَ سلعٌ تباع، وأن كل كتاب له أسباب دون أن يكون له انتماء أكاديمي، فهو لا يرقى إلى مستوى
الفكرة التي تقول إن العهد القديم هو أساس المسيحية، هي فكرة غير قويمة أي غير أرثوذكسية، بل هي خطأٌ قاتل؛ لأن أساس المسيحية هو شخص
التعليم الرسولي عن العهد الجديد، أي يسوع: يقول رسول المسيح بولس ما يلي: * صار يسوع ضامناً لعهد أفضل (عب 7: 22) * وسيطاً لعهد
حتى لا نسقط تحت سلطان شريعة موسى لكي لا نقع في هذه الأخطاء الشائعة شرقاً وغرباً. أرجو أن نلاحظ: أولاً: الكتاب المقدس ليس كتاباً واحداً
إن الروح القدس هو أحد أقانيم الثالوث القدوس: الآب، والابن، والروح القدس الإله الواحد. وللروح القدس كل الصفات الإلهية التي لأقنومي الآب والابن: فهو كلي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات