الشر وشجرة معرفة الخير والشر
أما آدم فقد أدرك أنه إذا طلب معرفة الشر استطاع أن يتفوق، وأن يرى كما قال أوغسطينوس “الجانب المضاد للخير”، وهو حب الاستطلاع والفضول الذي
الرئيسيةالقديس أثناسيوس الرسولي
أما آدم فقد أدرك أنه إذا طلب معرفة الشر استطاع أن يتفوق، وأن يرى كما قال أوغسطينوس “الجانب المضاد للخير”، وهو حب الاستطلاع والفضول الذي
يحوي هذا المجلد كتابين، هما آخر ما كتب القديس أثناسيوس الرسولي قبل انتقاله إلى عالم النور في عام 373، ضد أبوليناريوس أسقف اللاذقية في سوريا،
منحَكَ الشعبُ لقب الرسولي إيمانُك كان هو التزكية وكفاحُك كان هو توقيع الثالوث على تزكيتك ثالث عشر الرسل ***
أما آدم فقد أدرك أنه إذا طلب معرفة الشر استطاع أن يتفوق، وأن يرى كما قال أوغسطينوس “الجانب المضاد للخير”، وهو حب الاستطلاع والفضول الذي
يحوي هذا المجلد كتابين، هما آخر ما كتب القديس أثناسيوس الرسولي قبل انتقاله إلى عالم النور في عام 373، ضد أبوليناريوس أسقف اللاذقية في سوريا،
منحَكَ الشعبُ لقب الرسولي إيمانُك كان هو التزكية وكفاحُك كان هو توقيع الثالوث على تزكيتك ثالث عشر الرسل ***
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات