هل الإنسان أعظم من الخلائق؟ وما الفرق بين كرامة البشر والملائكة؟ وما معنى يعطي كل واحد حسب أعماله؟
يستعرض الدكتور جورج حبيب بباي في هذا السؤال عديد من النقاط .. أهمها ما يلي: 1- خطورة العموميات وتجزئة الحقائق بصفة عامة. 2- الإنسان هو
الرئيسيةالكنيسة
يستعرض الدكتور جورج حبيب بباي في هذا السؤال عديد من النقاط .. أهمها ما يلي: 1- خطورة العموميات وتجزئة الحقائق بصفة عامة. 2- الإنسان هو
أم الشهداء نقية بسبب الفداء صليبها سهم مرفوع في قلب الأعداء كاهنها الرب يسوع مُخلص الضعفاء قداسها يحضرهُ سكان الأرض والسماء مذبحها مُدشن بالحب وبدم
صليب بالدم على رأسك تاج المحبة يعرفه البشر يجهله حيوانات العنف الغفران ليس في قلوبهم بل القتل والدم والقهر صليب الدم على قربان الشكر يجوز
الجسد ليس له كيانٌ خاصٌّ مستقلٌ عن الروح، ومَن يظن أن جسده له كيان وأهواء ذاتية خاصة بالجسد، فهو مَن أساء استخدام جسده، وظنَّ
يدور خادم السرائر بالبخور مقدِّماً البخور للرب يسوع، ولوالدة الإله، وليوحنا المعمدان، وشفيع الكنيسة، وكل الذين نراهم في الأيقونات، وللشعب كله .. هؤلاء هم
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
تهل علينا يا عيد النيروز لم تفارقنا أبداً منذ معموديتنا لكنك تمسك بطرف الزمان الذي عبر تطوي صفحةً لتفتح أخرى ***
يظهر مما يحدث في كنائسنا في مصر في الوقت الراهن أن لدينا ثلاث نقاط ضعف تحكم تصرفاتنا: الأولى، أننا لم نستوعب بعد التطورات التي طرأت
كيف تمجد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تجسُّد الله الكلمة؟ عرضنا في المقال السابق ما ورد في قداس القديس باسيليوس وقداس القديس غريغوريوس، وكلاهما يؤكدان تجسد وتأنس
يستعرض الدكتور جورج حبيب بباي في هذا السؤال عديد من النقاط .. أهمها ما يلي: 1- خطورة العموميات وتجزئة الحقائق بصفة عامة. 2- الإنسان هو
أم الشهداء نقية بسبب الفداء صليبها سهم مرفوع في قلب الأعداء كاهنها الرب يسوع مُخلص الضعفاء قداسها يحضرهُ سكان الأرض والسماء مذبحها مُدشن بالحب وبدم
صليب بالدم على رأسك تاج المحبة يعرفه البشر يجهله حيوانات العنف الغفران ليس في قلوبهم بل القتل والدم والقهر صليب الدم على قربان الشكر يجوز
الجسد ليس له كيانٌ خاصٌّ مستقلٌ عن الروح، ومَن يظن أن جسده له كيان وأهواء ذاتية خاصة بالجسد، فهو مَن أساء استخدام جسده، وظنَّ
يدور خادم السرائر بالبخور مقدِّماً البخور للرب يسوع، ولوالدة الإله، وليوحنا المعمدان، وشفيع الكنيسة، وكل الذين نراهم في الأيقونات، وللشعب كله .. هؤلاء هم
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
تهل علينا يا عيد النيروز لم تفارقنا أبداً منذ معموديتنا لكنك تمسك بطرف الزمان الذي عبر تطوي صفحةً لتفتح أخرى ***
يظهر مما يحدث في كنائسنا في مصر في الوقت الراهن أن لدينا ثلاث نقاط ضعف تحكم تصرفاتنا: الأولى، أننا لم نستوعب بعد التطورات التي طرأت
كيف تمجد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تجسُّد الله الكلمة؟ عرضنا في المقال السابق ما ورد في قداس القديس باسيليوس وقداس القديس غريغوريوس، وكلاهما يؤكدان تجسد وتأنس
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات