البُعد السماوي في الليتورجية -1
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
الرئيسيةالليتورجية
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
لم يستقر احترام ووجود الأيقونات في الكنائس إلا بعد صراعٍ طويل دام ما يقرب من 600 سنة مرَّت فيها الكنائس بمحنة محاربة الأيقونات وحرقها
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
ورد إلى الموقع سؤال من الأخ مكاريوس صبحي فارس سعد، يقول: “كل ما نصلي القداس الغريغوري خاصة .. شعبك وبيعتك يطلبون اليك نجد الشعب يصلي.
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
حزام واحد هوَّ حزام صليبك رشم الصليب حزام حزِّمني بحزام صليبك علشان نبقى حزمة واحدة
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
لم يستقر احترام ووجود الأيقونات في الكنائس إلا بعد صراعٍ طويل دام ما يقرب من 600 سنة مرَّت فيها الكنائس بمحنة محاربة الأيقونات وحرقها
شاع هذا التعبير في الكتابات اللاهوتية منذ أكثر من ربع قرنٍ مضى. ماذا يعني؟ ما العلاقة بين القداس وما بعد القداس؟ في هذا المحاضرة يخوض
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
ورد إلى الموقع سؤال من الأخ مكاريوس صبحي فارس سعد، يقول: “كل ما نصلي القداس الغريغوري خاصة .. شعبك وبيعتك يطلبون اليك نجد الشعب يصلي.
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
حزام واحد هوَّ حزام صليبك رشم الصليب حزام حزِّمني بحزام صليبك علشان نبقى حزمة واحدة
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات