المسيحية، رسالة المحبة الإلهية التي لم يستوعبها العالم بعد
يقول معلمنا القديس يوحنا الرسول: “أنتم من الله أيها الأولاد، وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من العالم. هم من العالم، من أجل ذلك يتكلمون
الرئيسيةالمحبة الإلهية
يقول معلمنا القديس يوحنا الرسول: “أنتم من الله أيها الأولاد، وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من العالم. هم من العالم، من أجل ذلك يتكلمون
يا يسوع يا مصيري أنت اللحن والكلمات والعشق الأبدي مقبول ومحبوب وممجد فيك وكل الموانع غريبة على المحبة اللي عرف محبتك تواضع
فاكر يارب أول ما دق القلب سمعت منكّ كلمه أَخذتني لدنيا ثانيه ووقعت في الحب سهرت معاك ليالي وكان العقل خالي إلا من همسات القلب
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
جئتَ يا محبة الله المتجسد؛ لكي تعلمنا الحياة، ولذلك لم تأتِ بشريعةٍ، بل بملكوت السموات، وبعطية الروح القدس، ووهبت ذاتك هبةً كاملةً، إذ عَبَرتَ
المحبه من عندك وقبولها من عندي اللطف من عندك والسماح من عندي كمال المحبه عندك وباتحادنا أصبحت عندي من يوم ما حبك سباني أصبح ما
توقَّفتُ مرةً عند عبارة الرب هذه في حديث مع الأب فليمون المقاري، فقال لي: “هات الكلام الإلهي من أوله؛ لأن الرب قال: “كما أرسلني الآب،
الله محبة، وطريق المحبة هو طريق الصليب. يجردنا الصليب من الانكفاء الدائم نحو الذات، ومن التطرف في محبة حياتنا، ولو على حساب الآخرين. التجسد
نحن ندعو ربنا يسوع المسيح بلقبٍ خاص، هو “محب البشر”. وهذا يدعونا إلى أن نتذكر عبارة الإنجيلي: “نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً”. كلُّ
عندما يقول الرسول يوحنا: “مَن لا يحب لا يعرف الله لأن الله محبة”، فقد أردف: “وكل مَن يحب فقد ولد من الله ويعرف الله”
يقول معلمنا القديس يوحنا الرسول: “أنتم من الله أيها الأولاد، وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من العالم. هم من العالم، من أجل ذلك يتكلمون
يا يسوع يا مصيري أنت اللحن والكلمات والعشق الأبدي مقبول ومحبوب وممجد فيك وكل الموانع غريبة على المحبة اللي عرف محبتك تواضع
فاكر يارب أول ما دق القلب سمعت منكّ كلمه أَخذتني لدنيا ثانيه ووقعت في الحب سهرت معاك ليالي وكان العقل خالي إلا من همسات القلب
المحبة أساس التوبة -2 حسناً قال القديس مكاريوس: “طوبى لمن لازم التوبة حتى يمضي إلى الرب”. وداوم التوبة، أي تغيير اتجاه الحياة لا يتم
جئتَ يا محبة الله المتجسد؛ لكي تعلمنا الحياة، ولذلك لم تأتِ بشريعةٍ، بل بملكوت السموات، وبعطية الروح القدس، ووهبت ذاتك هبةً كاملةً، إذ عَبَرتَ
المحبه من عندك وقبولها من عندي اللطف من عندك والسماح من عندي كمال المحبه عندك وباتحادنا أصبحت عندي من يوم ما حبك سباني أصبح ما
توقَّفتُ مرةً عند عبارة الرب هذه في حديث مع الأب فليمون المقاري، فقال لي: “هات الكلام الإلهي من أوله؛ لأن الرب قال: “كما أرسلني الآب،
الله محبة، وطريق المحبة هو طريق الصليب. يجردنا الصليب من الانكفاء الدائم نحو الذات، ومن التطرف في محبة حياتنا، ولو على حساب الآخرين. التجسد
نحن ندعو ربنا يسوع المسيح بلقبٍ خاص، هو “محب البشر”. وهذا يدعونا إلى أن نتذكر عبارة الإنجيلي: “نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولاً”. كلُّ
عندما يقول الرسول يوحنا: “مَن لا يحب لا يعرف الله لأن الله محبة”، فقد أردف: “وكل مَن يحب فقد ولد من الله ويعرف الله”
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات