حريتنا المسيحية في يسوع المسيح رب المجد
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
الرئيسيةالمحبة
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
سلطان المحبة هو سلطان البذل وليس محبة السلطان قلقٌ جداً على ما يحدث في أم الشهداء، وأتوقع المزيد من الانفجارات؛ لأن انعدام الحوار، وعدم وجود
الله الثالوث ليس طبيعة معلَنة في ثلاثة أقانيم، بل هو ثلاثة أقانيم يُعلَن كل أقنوم في كيانه وفي وحدته مع الأقنومين الآخرين إعلاناً خاصاً بالإنسان؛
ما علاقة السلطان بالمحبة؟ وهل للمحبة سلطان؟ ما الفرق بين سلطان القوة وسلطان المحبة؟ في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن سلطان
———–1———– الله محبة ليس لله دين ليس للمحبة دين ولا عندها كتاب الله محبة أَخَذَ حياةً صار بشراً تَجَسَّدَ المحبة لم يرسم لها حدوداً ***
المثل الأعلى في حياة الإنسان الذي يريد أن يصل إلى عُمق المسيح وعمق الإيمان بالمسيح، كما عرفت أن بولس الرسول وَضَع الإيمان بجوار المحبة وقال
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، وبعد أن
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، يضع أمامنا
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
سلطان المحبة هو سلطان البذل وليس محبة السلطان قلقٌ جداً على ما يحدث في أم الشهداء، وأتوقع المزيد من الانفجارات؛ لأن انعدام الحوار، وعدم وجود
الله الثالوث ليس طبيعة معلَنة في ثلاثة أقانيم، بل هو ثلاثة أقانيم يُعلَن كل أقنوم في كيانه وفي وحدته مع الأقنومين الآخرين إعلاناً خاصاً بالإنسان؛
ما علاقة السلطان بالمحبة؟ وهل للمحبة سلطان؟ ما الفرق بين سلطان القوة وسلطان المحبة؟ في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن سلطان
———–1———– الله محبة ليس لله دين ليس للمحبة دين ولا عندها كتاب الله محبة أَخَذَ حياةً صار بشراً تَجَسَّدَ المحبة لم يرسم لها حدوداً ***
المثل الأعلى في حياة الإنسان الذي يريد أن يصل إلى عُمق المسيح وعمق الإيمان بالمسيح، كما عرفت أن بولس الرسول وَضَع الإيمان بجوار المحبة وقال
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، وبعد أن
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، يضع أمامنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات