المحبه التي ماتت في القلوب، قامت بقيامة المصلوب
+ المحبه التي ماتت في القلوب قامت بقيامة المصلوب + تجسَّدت من البتول ووُلدَت في مدينة داوود + صٌلِبَت في فكر الناس قبل ان يَخرج
الرئيسيةالمحبة
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
+ المحبه التي ماتت في القلوب قامت بقيامة المصلوب + تجسَّدت من البتول ووُلدَت في مدينة داوود + صٌلِبَت في فكر الناس قبل ان يَخرج
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
سلطان المحبة هو سلطان البذل وليس محبة السلطان قلقٌ جداً على ما يحدث في أم الشهداء، وأتوقع المزيد من الانفجارات؛ لأن انعدام الحوار، وعدم وجود
الله الثالوث ليس طبيعة معلَنة في ثلاثة أقانيم، بل هو ثلاثة أقانيم يُعلَن كل أقنوم في كيانه وفي وحدته مع الأقنومين الآخرين إعلاناً خاصاً بالإنسان؛
ما علاقة السلطان بالمحبة؟ وهل للمحبة سلطان؟ ما الفرق بين سلطان القوة وسلطان المحبة؟ في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن سلطان
———–1———– الله محبة ليس لله دين ليس للمحبة دين ولا عندها كتاب الله محبة أَخَذَ حياةً صار بشراً تَجَسَّدَ المحبة لم يرسم لها حدوداً ***
المثل الأعلى في حياة الإنسان الذي يريد أن يصل إلى عُمق المسيح وعمق الإيمان بالمسيح، كما عرفت أن بولس الرسول وَضَع الإيمان بجوار المحبة وقال
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
+ المحبه التي ماتت في القلوب قامت بقيامة المصلوب + تجسَّدت من البتول ووُلدَت في مدينة داوود + صٌلِبَت في فكر الناس قبل ان يَخرج
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
سلطان المحبة هو سلطان البذل وليس محبة السلطان قلقٌ جداً على ما يحدث في أم الشهداء، وأتوقع المزيد من الانفجارات؛ لأن انعدام الحوار، وعدم وجود
الله الثالوث ليس طبيعة معلَنة في ثلاثة أقانيم، بل هو ثلاثة أقانيم يُعلَن كل أقنوم في كيانه وفي وحدته مع الأقنومين الآخرين إعلاناً خاصاً بالإنسان؛
ما علاقة السلطان بالمحبة؟ وهل للمحبة سلطان؟ ما الفرق بين سلطان القوة وسلطان المحبة؟ في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن سلطان
———–1———– الله محبة ليس لله دين ليس للمحبة دين ولا عندها كتاب الله محبة أَخَذَ حياةً صار بشراً تَجَسَّدَ المحبة لم يرسم لها حدوداً ***
المثل الأعلى في حياة الإنسان الذي يريد أن يصل إلى عُمق المسيح وعمق الإيمان بالمسيح، كما عرفت أن بولس الرسول وَضَع الإيمان بجوار المحبة وقال
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات